القياده الحكيمه بقيادة السيد القائد حفظه الله مستحضرتا لقوة الله ووجوده وجبروته في جميع قرارتها وأعمالها فأيدهم الله بشيئا من صفاته تلك فكانت نتيجة ذلك النصر الإلهي المحقق على العدو الصهيوني وخذلانه في جميع الجوانب وهذا وعد الله ولن نخلفه بفضله وحوله وقوته وكرمه فنحمدالله على ذلك.