أ.د. عبدالله البخاري
قال العلامة السعدي رحمه الله في (تفسيره) (ص 179): (...في هذا دليل لقاعدة أدبية، وهي: أنه إذا حصل بحث في أمر من الأمور، ينبغي أن يولى من هو أهل لذلك، ويجعل إلى أهله، ولا يتقدم بين أيديهم؛ فإنه أقرب إلى الصواب، وأحرى للسلامة من الخطأ.