أفْقهُ نِساء زَمانِها
هكذا لُقبّت زينب بنت أبي سلمة المخزومي.. ربيبة رسول الله صلى الله عليه وسلم،
فكانت إذا ذُكرت امرأةٌ فقيهة بالمدينة، ذُكرت زينب بنت أبي سلمة.
وأخرج لها البخاري ومسلم وأبو داود والترمذي والنسائي، وابن ماجه،
وبلغ عدد مرويّاتها في الكتب الستة؛ أربعٌ وعشرون حديثاً..
فالتفقّه للمرأة لا يقل أهميةً عن الرجل، بل ويزيد؛ فقد جعلها الشرع الحنيف بُوصلةً للفكر وتوجّه الأجيال.
منقول
هكذا لُقبّت زينب بنت أبي سلمة المخزومي.. ربيبة رسول الله صلى الله عليه وسلم،
فكانت إذا ذُكرت امرأةٌ فقيهة بالمدينة، ذُكرت زينب بنت أبي سلمة.
وأخرج لها البخاري ومسلم وأبو داود والترمذي والنسائي، وابن ماجه،
وبلغ عدد مرويّاتها في الكتب الستة؛ أربعٌ وعشرون حديثاً..
فالتفقّه للمرأة لا يقل أهميةً عن الرجل، بل ويزيد؛ فقد جعلها الشرع الحنيف بُوصلةً للفكر وتوجّه الأجيال.
منقول