أصحابُ الحُسين في هذا الزّمان، هُم من يُدرِكون حقيقَة
أنّّ تكليفهُم الّذي سيُسألونَ عنهُ ليسَ ٦١ هـ "يا ليتنا"،
بل ١٤٤٠ هـ "ونُصرتي لكم مُعدّة"! 💛
أنّّ تكليفهُم الّذي سيُسألونَ عنهُ ليسَ ٦١ هـ "يا ليتنا"،
بل ١٤٤٠ هـ "ونُصرتي لكم مُعدّة"! 💛