Forward from: 𝟐𝟎𝟎𝟐
أنقطع صوتي ولا أدري بـ وش نفعني صوتي
أبني أحلام السنين و في يدك ... تدمرها
لا يغرّك لا وقف دمعي و طال سكوتي
السكوت أحيان نوع من العتب و الشرها
أبني أحلام السنين و في يدك ... تدمرها
لا يغرّك لا وقف دمعي و طال سكوتي
السكوت أحيان نوع من العتب و الشرها