عَندما أحببتُك ، كانَّ عليك َ تَقديسُ الأمرِ
لأنَني لستُ بفتاةٌ عاديةٌ!
مِن بينَّ الجميعِ وقعتُ لكَ،
أحببتُك وأنا فتاةٌ رافضُةٌ لفكرةِ الحُبِ!!
لم تكُن شخصُاً عاديُاً أبدُاً بالنسبةِ ليّ
رُغمَ أنني تعرفتُ عَلى الكثيرِ غَيرك
وكانَوا أفضل مِنك بكُل شيءً
ولكنَني ماذا فعلت! أحببتُك!!
عَندما رنَّ صوتُك في مَسامعيِّ شعرةُ وكأنني
أنفصلتُ عَن عَالمي وغمِستُ في عالِمُاً يَملؤهُ
صوتُك،
عَندما تحدثتُ مَعك زارتَني الكثيرِ مِن السعادةِ
وكأنني أولىَ مرةٌ أتحدثُ بها مَع أحدُاً
لمّ تكُن سوى شخصُاً مُزعجُاً، ذاتَ الأعصابِ التالفة
ماذا دَهاني وأحببتُك، وأنا أعلمُ بأنك لستَ سوى شخصُاً عابُراً، أستوطنَّ قلبيّ وهجرهُ مُحتمُاً!!
لأنَني لستُ بفتاةٌ عاديةٌ!
مِن بينَّ الجميعِ وقعتُ لكَ،
أحببتُك وأنا فتاةٌ رافضُةٌ لفكرةِ الحُبِ!!
لم تكُن شخصُاً عاديُاً أبدُاً بالنسبةِ ليّ
رُغمَ أنني تعرفتُ عَلى الكثيرِ غَيرك
وكانَوا أفضل مِنك بكُل شيءً
ولكنَني ماذا فعلت! أحببتُك!!
عَندما رنَّ صوتُك في مَسامعيِّ شعرةُ وكأنني
أنفصلتُ عَن عَالمي وغمِستُ في عالِمُاً يَملؤهُ
صوتُك،
عَندما تحدثتُ مَعك زارتَني الكثيرِ مِن السعادةِ
وكأنني أولىَ مرةٌ أتحدثُ بها مَع أحدُاً
لمّ تكُن سوى شخصُاً مُزعجُاً، ذاتَ الأعصابِ التالفة
ماذا دَهاني وأحببتُك، وأنا أعلمُ بأنك لستَ سوى شخصُاً عابُراً، أستوطنَّ قلبيّ وهجرهُ مُحتمُاً!!