🌿سؤال من أخ مجاهد:
أصبت في المعركة فهل يجوز لي أن أتيمم لأن غسل الجرح قد يضر به.
🌿الجواب:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله:
للجرح أربع حالات:
الحالة الأولى : أن يكون مكشوفاً ولا يضره الغسل، ففي هذه المرتبة يجب عليك غسله إذا كان في محلٍ يُغسل.
الحالة الثانية: أن يكون مكشوفاً ويضره الغسل دون المسح، ففي هذه المرتبة يجب عليك المسح دون الغسل.
الحالة الثالثة: أن يكون مكشوفاً ويضرك الغسل والمسح، فهنا يتيمم له.
الحالة الرابعة: أن يكون مستوراً بلزقة أو شبهها محتاج إليها، وفي هذه المرتبة تمسح على هذا الساتر، ويغنيك عن غسل العضو ولا تتيمم.
والله تعالى أعلم
أصبت في المعركة فهل يجوز لي أن أتيمم لأن غسل الجرح قد يضر به.
🌿الجواب:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله:
للجرح أربع حالات:
الحالة الأولى : أن يكون مكشوفاً ولا يضره الغسل، ففي هذه المرتبة يجب عليك غسله إذا كان في محلٍ يُغسل.
الحالة الثانية: أن يكون مكشوفاً ويضره الغسل دون المسح، ففي هذه المرتبة يجب عليك المسح دون الغسل.
الحالة الثالثة: أن يكون مكشوفاً ويضرك الغسل والمسح، فهنا يتيمم له.
الحالة الرابعة: أن يكون مستوراً بلزقة أو شبهها محتاج إليها، وفي هذه المرتبة تمسح على هذا الساتر، ويغنيك عن غسل العضو ولا تتيمم.
والله تعالى أعلم