🔘 قَالَ فَضِيلَةُ الشَّيْخِ الدُّكْتُورِ مُحَمَّد بن سَعِيد رَسْلَان –حَفِظَهُ اللهُ تَعَالَى-:
《لَا يَكُونُ المُسْلِمُ عَلَى الطَّرِيقَةِ المُثْلَى وَالصِّرَاطِ المُسْتَقِيمِ إِلَّا إِذَا جَمَع أَصْلَيْنِ، وَهُما، الكُفْرُ بِكُلِّ بَاطِلٍ، وَبُكُلِّ مَا يُعْبَدُ مِنْ دُونَ اللهِ، والإِيمَان باللهِ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ؛ لَا شَرِيكَ لَهُ فِي رُبُوبِيَّتِهِ، وَلَا شَرِيكَ لَهُ فِي أُلُوهِيَّتِهِ، وَلَا شَرِيكَ لَهُ فِي أَسْمَائِهِ وَصِفَاتِهِ.》
(دَعَائِم مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ) (139)
《لَا يَكُونُ المُسْلِمُ عَلَى الطَّرِيقَةِ المُثْلَى وَالصِّرَاطِ المُسْتَقِيمِ إِلَّا إِذَا جَمَع أَصْلَيْنِ، وَهُما، الكُفْرُ بِكُلِّ بَاطِلٍ، وَبُكُلِّ مَا يُعْبَدُ مِنْ دُونَ اللهِ، والإِيمَان باللهِ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ؛ لَا شَرِيكَ لَهُ فِي رُبُوبِيَّتِهِ، وَلَا شَرِيكَ لَهُ فِي أُلُوهِيَّتِهِ، وَلَا شَرِيكَ لَهُ فِي أَسْمَائِهِ وَصِفَاتِهِ.》
(دَعَائِم مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ) (139)