الدفاع عن الحوزة العلمية


Channel's geo and language: not specified, not specified
Category: not specified


قناة خاصة للدفاع عن الحوزة العلمية الشريفة ورد الشبهات المثارة ضدها (لا تنتمي لأي مرجعية ولا أي جهة سياسية) بل الغرض الأساس منها هو الدفاع عن حوزة أمير المؤمنين سلام الله عليه.
للإستفسار أو السؤال:
@MostafaBaghdad

Related channels  |  Similar channels

Channel's geo and language
not specified, not specified
Category
not specified
Statistics
Posts filter






امريكا... تناقض نفسها بحقوق المثليين!
قبل مدة من الزمن نشرت قناة الحرة الأمريكية فيلم وثائقي عن شخص اسمه (سيد رعد) هذا الشخص شغلته يجمع بين الرجل والمرأة بعنوان (المتعة) وجان سيد رعد راضي والرجال راضي والمرة راضية وما مسببين أذية لأي واحد… ورغم هذا فقناة (الحرة الأمريكية) وصفت أنّ هذا عمل غير اخلاقي وفساد وسموه (متاجرة الجنس).

وبنفس الوقت ربطت هذه التجارة بالاماكن المقدسة (النجف الأشرف، الكاظمية، وكربلاء) وصرحت بأنّ هذه الأماكن هي مرتع لظاهرة (متاجرة الجنس) اني وكثير من الأخوة بالتأكيد نرفض الاعمال الي يقوم بيها (سيد رعد) لأن حسب التقرير اكثرها مخالفة للشريعة الإسلامية ولكن بنفس الوقت (قناة الحرة الامريكية) تكول هذا وفق المذهب الجعفري!!

ولكن حسب قانون (امريكا) ودفاعهم عن (المثليين) فكل شيء قام به (سيد رعد) فهو حلال بشريعتهم -يعني قانون امريكا- لأنهم صدعوا رؤوسنا بأن كل عمل صار برضى طرفين ولم يؤذيا أحداً فهم أحرار بفعله وممارسته ويجب الدفاع عنه!! ومن هذا المنطلق يدافعون عن (المثليين).

العبرة يا أخواني أن تكونون أصحاب بصيرة وتعرفون شنو امريكا… فبتقرير قناة الحرة كانوا يريدون ضرب المدن المقدسة والتشيع بالخصوص وما كاتلهم (سيد رعد) وتجارته بالجنس… والي يحز بالنفس انو اغلب الشباب الي انتقدوا (سيد رعد) لأن اعتبروه فاسد نفسهم نفسهم اليوم يدافعون عن المثليين ويعتبرون انتقادهم مقيد للحريات… زين ليش كنتم تنتقدون (سيد رعد) ههههههههه

شوفوا يا اخواني هذه الأمور تخلي عدنا بصيرة لأن تكشف مكر هؤلاء وتعرفنا بانو اي شيء يقومون بي فلمصالح شيطانية ولا يمت للإنسانية بصلة… والسيد محمد الصدر (الله يقدس نفسه) جان يعتبر اعداء الله ورسوله من جملة الآمرين بالمعروف والناهين عن المنكر!!! أشلون؟!

يكول هذول بافعالهم المتناقضة لهذه الدرجة يفضحون انفسهم وانو اهدافهم مو لأجل كرامة الناس بل لأهداف الشيطان ومن خلال هذا راح يخلون الناس اصحاب وعي وبصيرة يعرفون حيلهم واكاذيبهم..

يكول (قدس الله نفسه) : (اعداء الله وأعداء رسوله، فقد يكونون سبباً من حيث لا يعلمون للهداية والتفات الفرد إلى بعض الافكار المهمة التي لم يكن ملتفتاً إليها، أو سبباً لرسوخ العقيدة بعد أن كانت ضعيفة وهكذا) [فقه الأخلاق ج ٢ ص ١٩٥].

فيا اخواني اي منشور وأي طعن ضد الدين وضد المذهب وضد الحوزة العلمية الشريفة فلا تنخدعون بي مباشرة بل تأملوا بي زين وفتحوا بصيرتكم وبعد مدة صاحب الشبهة والاشكال نفسه راح يفضح نفسه ويتضح الزيف الامريكي والخداع بعنوان الحريات!!








التطرف الديني في اصطلاح الحديث:
ذكرنا أن الإسلام دين وسط يرفض الإفراط، والتطرف، والخروج عن الاعتدال، ولنا أن نلمس هذه الحقيقة في التعاليم الدينية بعناوين متنوعة. منها:

إننا نلحظ أن الإفراط والتطرف وردا في لسان الأحاديث والروايات تحت عنوان (التعمق) قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): (إياكم والتعمق في الدين! فإن الله تعالى قد جعله سهلا، فخذوا منه ما تطيقون؛ فإن الله يحب ما دام من عمل صالح وإن كان يسيرا).

ونلقي فيما يأتي نظرة عابرة على هذه المفردة مستهدين بما ذكره أرباب المعاجم، قال الخليل بن أحمد الفراهيدي: المتعمق: المبالغ في الأمر المنشود فيه الذي يطلب أقصى غايته...

فالتعمق هو التطرف والإفراط، وإذا ما جعل ميزانا لأفعال الآخرين فلا ينتج إلا الحكم الجائر؛ فيرى الحق دوما في جانبه، وليس للآخرين حظ منه، وهذا النوع من الرؤى هو الذي يسبب الفرقة، ويستبتع الزيغ ويوجد الشقاق، وبالتالي فيصبح دعامة للكفر، وحسبنا في المقام كلام أمير المؤمنين (عليه السلام) في بيان هذه الحقيقة، وأن التعمق أحد أسس الكفر، إذ يقول: (والكفر على أربع دعائم: على التعمق، والتنازع، والزيغ، والشقاق؛ فمن تعمق لم ينب إلى الحق).

ومثل هؤلاء المتعمقين بتماديهم في ظنونهم وأوهامهم، وإغراقهم في أفكارهم، ومن ثم أساليبهم المفرطة، لا يجدون مجالا للإنابة إلى الحق، ومن هنا لا ينقادون للإسلام، وهل الإسلام إلا التسليم للحق، والإقرار به، والخضوع له بعد فهمه؟ والمؤسف أن مشكلة الخوارج الكبرى قد تمثلت في توجهاتهم المتطرفة المفرطة اللا متناهية، لذلك آل أمرهم إلى حكمهم بالكفر على كل من لا يرى رأيهم ولا يعمل عملهم!

• المصدر
موسوعة الإمام علي بن أبي طالب ج ٦ ص ٢٦١ ـ ٢٦٤






وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعاً:
أنّ أي فرد يروج لفكرة مفادها أنّ الجهة الفلانية هي الوحيدة من ردت على إساءة رفع علم المثليين فهو من حيث لا يشعر يدعم المثليين! لأنهم من خلال رفعهم للعلم المشؤوم يريدون أن يعرفوا تقبل الشارع لهذه الفكرة وأنتم قدمتم لهم بطبق من ذهب بأنّ الكل راضٍ عنها وفقط الجهة الفلانية معترضة!! وبذلك كنت أنت من المساهمين بنسبة نجاح فكرتهم!!

يجب أنّ ننشر ونروج بدافع ديني وليس بدافع أناني ونقول -كما هو الواقع- أن كل شرائح المجتمع العراقي وكافة توجهاتهم ضد هذا العمل المشين كأسنان المشط… فمن هدفه الإسلام وهمه الدين هكذا يتكلم أما من همه التوجهات والأحزاب فهو يستغل حتى مثل هذه الأمور الحساسة والخطيرة من أجل تلميع واجهته وحزبه!! ومن يفعل ذلك ليس همه الله تعالى ولا الإسلام بل همه واجهته وحزبه.

والأدهى من ذلك الذين يدعون أن كل من لم يصرح ضد حادثة علم المثليين فهو راضٍ عنهم!! بأي شريعة ذلك وبأي دين؟! متى نتعامل مع الأمور بورع وتفقه فهذه المسألة قبل أن تكن اجتماعية فهي فقهية داخلة في باب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.

الفقه يقول: (يجب الامر بالمعروف الواجب، ويجب النهي عن المنكر الحرام #وجوباً_كفائياً، ان قام به البعض ممن فيه الكفاية واحدا كان ام متعددا، سقط عن غيره، وان لم يقم به المقدار الكافي، بان لم يقم به احد أو قام به مقدار غير كاف، اثم الجميع ممن لم يقم به واستحقوا العقاب) وجميع العلماء متفقون على كون الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر واجباً كفائياً.


انشروا هاشتاك:

#كلا_لعلم_المثليين_بالعراق


Video is unavailable for watching
Show in Telegram
ليلة القدر..


من أخلاق السيد محمد باقر الصدر:
قال السيد الحائري: انفصل أحد طلابه عن درسه وخطّه الفكري الإسلامي، ثم بدأ يشتمه وينال منه في غيابه أمام الناس، وكان كثير من كلماته تصل إلى مسامع استاذنا العظيم، وكنت ذات يوم جالساً بحضرته الشريفة، فجرى الكلام عن هذا الطالب الذي ذكرناه فقال (رضوان الله عليه) : أنا لا زلت اعتقد بعدالة هذا الشخص، وأنّ ما صدر منه ناتج عن خطأ في اعتقاده، وليس ناتجاً من عدم مبالاته بالدين.

• المصدر
ـ مباحث الأصول ج ١ ص ٤٦
ـ شهيد الأمة وشاهدها ج ١ ص ١٨٠


حال العالم وحال الجاهل:
روي عن أمير المؤمنين (عليه السلام) : إن #العالم من عرف أن ما يعلم فيما لا يعلم قليل، فعد نفسه بذلك جاهلا فازداد بما عرف من ذلك في طلب العلم اجتهادا، فما يزال للعلم طالبا وفيه راغبا وله مستفيدا ولأهله خاشعا مهتماً وللصمت لازما وللخطأ حاذر ومنه مستحييا، وإن ورد عليه ما لا يعرف لم ينكر ذلك لما قرر به نفسه من الجهالة، وإن #الجاهل من عد نفسه بما جهل من معرفة العلم عالما وبرأيه مكتفيا فما يزال للعلماء مباعدا وعليهم زاريا ولمن خالفه مخطئا ولما لم يعرف من الأمور مضللاً، فإذا ورد عليه من الأمور ما لم يعرفه أنكره وكذب به وقال بجهالته: ما اعرف هذا وما أراه كان وما أظن أن يكون وأنى كان؟ وذلك لثقته برأيه وقلة معرفته بجهالته، فما ينفك بما يرى مما يلتبس عليه رأيه مما لا يعرف للجهل مستفيدا وللحق منكرا وفي الجهالة متحيرا وعن طلب العلم مستكبرا.

• المصدر
الحوار بين الحضارات ص ٤٩ـ٥٠


Video is unavailable for watching
Show in Telegram
الدنيا بنظر أمير المؤمنين..


المستشرقون والتصوف:
قال الشيخ محمد جواد مغنية: كان المستشرقون، وما زالوا الرائد الناصح للاستعمار - الا قليلا منهم - ولم تكن بحوثهم في الاسلام وتاريخ العرب والمسلمين وتراثهم الا للتحريف والتزييف، والا للدس واحداث الثغرات في الصفوف، وما تكلموا عن شيء يتصل بالاسلام والمسلمين الا بهذا القصد.

أما العلم والتماس الحقيقة الذي تذرعوا به فكذب وخداع واحتيال، وفي كتاب (الشيعة والحاكمون) قدمت أرقاما على هذه الحقيقة، والآن وبمناسبة الكلام عن التصوف اذكر أمثلة من آراء بعضهم في التصوف الاسلامي، كشاهد على العداء والكيد للاسلام وبني الاسلام.

قال المستشرق نيكلسون في كتاب (الصوفية في الاسلام) تعريب نور الدين شريبة ص ٩٠ طبعة ١٩٥١: (المتصوفون قد أدوا دون ريب عملا جليلا للاسلام، فهم بنبذهم قشور الدين، واصرارهم على تحصيل لبابه بتنمية المشاعر الروحية، وتطهير البواطن، لا بالعمل الظاهري قد مكنوا ملايين الناس من حياة غنية عميقة).

والقشور في نظر هذا المستشرق هي الصلاة، وبناء المساجد، والتفرقة بين الكفر والاسلام، قال في ص ٨٨: (والصوفي الكبير أبو سعيد بن أبي الخير حين يتحدث بلسان القلندرية يعبر عن قواعدهم في تحطيم هذه الأوثان في شجاعة تأخذ بالألباب حين يقول: لن نؤدي ما فرض علينا من واجب مقدس ما لم نذر كل مسجد تشرق عليه الشمس حطاما، ولن يظهر المسلم حق المسلم ما لم يصر عنده الايمان والكفر واحدا).

لقد روج نيكلسون لهذه الفكرة، ونعتها بالشجاعة لا لشيء الا لأنها جرأة على الله والرسول، ان معنى هدم المساجد ومساواة الكفر والاسلام انكار صريح للقرآن، والسنة النبوية، والشريعة الاسلامية، وهذي هي أمنيته وأمنية أمثاله من المستشرقين..

وقال في ص ٦: (القارئون للقرآن من الأوروبيين
لا تعوزهم الدهشة من اضطرب مؤلفه، وعدم تماسكه في معالجة كبار المعضلات، وهو نفسه لم يكن على علم بهذه المتعارضات).

فالقرآن بزعمه ألفه محمد صلى الله عليه وآله وسلم، وهو مضطرب يناقض بعضه بعضاً، ولم يدرك محمد نفسه هذا التضارب والتناقض..

هذا هو الاستشراق عند أكثر المستشرقين دس وتشويه وتهجم على الاسلام ومقدساته.. قال طه عبد الباقي سرور في كتاب (شخصيات صوفية) ص ٥٤ - ٥٦: (لبعض المستشرقين غرام خاص بالشك، ولبعضهم ولع ملح بالتجريح الخفي للتراث الاسلامي، والثقافة المحمدية، فجاءت دراستهم للتصوف الاسلامي مبطوعة بطابع الشك، موسومة بالتجريح، مرقومة بالهوى.. وكان أقرب رجال الاستشراق إلى الانصاف هو المستشرق العالم نيكلسون).

وإذا كان نيكلسون الذي نقلنا طرفا من أقواله هو أقرب المستشرقين إلى الانصاف فكيف بغيره؟! وبالتالي، فعلينا نحن العرب والمسلمين، وعلى كل باحث ينشد الحقيقة ان يربط بين أقوال هؤلاء المستشرقين، وبين الاستعمار، وينظر إليها كوسيلة من وسائله، وأداة من أدواته علينا أن ننظر إلى ما يكتبون وينشرون بيقظة وحذر، ولا نخدع بشيء مما يضفونه على بحوثهم من ألوان التحقيق والتدقيق، فإنها ستار للدسائس والمؤامرات.

• المصدر
نظرات في التصوف والكرامات ص ٨٣


المال يعسوب الظلمة:
قال أبو الأسود : رأيت عليًا (عليه السلام).. وقد دخل بيت مال البصرة، فلما رأى ما فيه قال : يا صفراء يا بيضاء غري غيري! المال يعسوب الظلمة وأنا يعسوب المؤمنين.

وأكمل ابو الأسود قائلًا : فلا والله ما التفت إلى ما فيه، ولا فكَّر فيما رآهُ منه، وما وجدته عنده إلا كالتُّراب هونًا! فعجبت من القوم ومنه (عليه السلام) فقلت : أُولئك ممن يُريد الدنيا، وهذا ممن يريد الآخرة، وقويت بصيرتي فيه.

• المصدر
موسوعة الإمام علي بن أبي طالب ج ٣ ص ٢٥٦


العمل بالقرآن الكريم:
يقول الشيخ بهجت: إن تكليفنا هو أن نسعى في تعليم القرآن وتعلّمه وتلاوته والعمل به، إنّنا نضع القرآن على رؤوسنا في ليالي الإحياء ولكنّنا في مقام العمل نضع آيات الحجاب والغيبة والكذب و {ويل للمطففين} و {فلا تقل لهما أفٍ} و {لا تمش في الأرض مرحاً} تحت أقدامنا!

• المصدر
في مدرسة الشيخ بهجت ج ١ ص ١٧٤


ضرورة الذكر اللساني:
قال الشيخ محمد تقي مصباح اليزدي: وردت رواية عن الإمام الصادق (عليه السلام) أنه كان يقول عن ابيه الإمام الباقر (عليه السلام) : وكان أبي كثير الذكر لقد كانت أمشي معه وإنه ليذكر الله، وآكل معه الطعام وإنه ليذكر الله ولو كان يحدث لقوم ما يشغله ذلك عن ذكر الله وكنت أرى لسانه لاصقًا بحنكه يقول : لا إله إلا الله.

هل يمكن لأحد ان يكون تابعًا للأئمة الأطهار (عليهم السلام) ويتجاهل مثل هذه الروايات؟ فمهما كان توجُّهنا وذكرنا القلبي قويًا فهو ليس بأقوى من ذكر وتوجُّه الإمام الباقر والإمام الصادق (عليهما السلام) فإذا ما كانا يمارسان الذكر اللساني فهل لنا ان نقول لا ضرورة للذكر اللساني، والذكر القلبي يكفي لوحده؟

• المصدر
السير إلى الله ص ١٢٨


Video is unavailable for watching
Show in Telegram
كلمة السيد محمد باقر الصدر:
حول الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام).

20 last posts shown.

355

subscribers
Channel statistics