📌 خطورة البدع ..
🖋 قَالَ رَجُلٌ لِلإمام مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ - رحمه الله - :
❍ مِنْ أَيْنَ أُحْرِمُ ؟
قَالَ : أَحْرِمْ مِنْ حَيْثُ أَحْرَمَ ﷺ ، فَأَعَادَ عَلَيْهِ مِرَارًا ،
❍ وَقَالَ : فَإِنْ زِدْتُ عَلَى ذَلِكَ ؟
قَالَ : فَلَا تَفْعَلْ ، فَإِنِّي أَخَافُ عَلَيْكَ الْفِتْنَةَ .
❍ قَالَ : وَمَا فِي هَذِهِ مِنْ الْفِتْنَةِ إنَّمَا هِيَ أَمْيَالٌ أَزِيدُهَا ؟
فَقَالَ مَالِكٌ : قَالَ اللَّهُ تَعَالَى :
[ فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ] [النور: 63] .
❍ قَالَ : وَأَيُّ فِتْنَةٍ فِي هَذَا ؟
قَالَ : وَأَيُّ فِتْنَةٍ أَعْظَمُ مِنْ أَنْ تَرَى أَنَّكَ أَصَبْتَ فَضْلًا قَصَّرَ عَنْهُ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ ؟!
أَوْ تَرَى أَنَّ اخْتِيَارَكَ لِنَفْسِكَ فِي هَذَا خَيْرٌ مِنْ اخْتِيَارِ اللَّهِ لَكَ وَاخْتِيَارِ رَسُولِ اللَّه ﷺ ؟! "
مواهب الجليل " ( 3/40 )
👈🏻 فالذي ينبغي للمسلم أن يتمسك بسنة النبي ﷺ بلا زيادة ولا نقصان
🖋 قَالَ رَجُلٌ لِلإمام مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ - رحمه الله - :
❍ مِنْ أَيْنَ أُحْرِمُ ؟
قَالَ : أَحْرِمْ مِنْ حَيْثُ أَحْرَمَ ﷺ ، فَأَعَادَ عَلَيْهِ مِرَارًا ،
❍ وَقَالَ : فَإِنْ زِدْتُ عَلَى ذَلِكَ ؟
قَالَ : فَلَا تَفْعَلْ ، فَإِنِّي أَخَافُ عَلَيْكَ الْفِتْنَةَ .
❍ قَالَ : وَمَا فِي هَذِهِ مِنْ الْفِتْنَةِ إنَّمَا هِيَ أَمْيَالٌ أَزِيدُهَا ؟
فَقَالَ مَالِكٌ : قَالَ اللَّهُ تَعَالَى :
[ فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ] [النور: 63] .
❍ قَالَ : وَأَيُّ فِتْنَةٍ فِي هَذَا ؟
قَالَ : وَأَيُّ فِتْنَةٍ أَعْظَمُ مِنْ أَنْ تَرَى أَنَّكَ أَصَبْتَ فَضْلًا قَصَّرَ عَنْهُ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ ؟!
أَوْ تَرَى أَنَّ اخْتِيَارَكَ لِنَفْسِكَ فِي هَذَا خَيْرٌ مِنْ اخْتِيَارِ اللَّهِ لَكَ وَاخْتِيَارِ رَسُولِ اللَّه ﷺ ؟! "
مواهب الجليل " ( 3/40 )
👈🏻 فالذي ينبغي للمسلم أن يتمسك بسنة النبي ﷺ بلا زيادة ولا نقصان