سألَ المُعلِّمُ طالِبًا شيعيَّا
أَعرِبْ: أحبُّ أبا الحُسينِ عليَّا
فأجابَهُ جَذِلًا: أحبُّ -ولم أزَلْ-:
فعلٌ مضارعُ ما حيِيتُ وفيَّا
مرفوعُ في بُغضِ السَّقيفةِ فاعلٌ
في لعنِ مَن آذى البتولَ بغِيَّا..
وأبا الحُسَينِ فنَصبُهُ مِن رَبِّهِ..
يومَ الغديرِ على الأنامِ وليَّا..
أمَّا عليًّا كانَ نفسَ مُحَمَّدٍ
بدلًا مِن الإعراب صِفْهُ نبيَّا
سَلامُ الله عليكَ يا إمامي يا عليّ🌸✨
أَعرِبْ: أحبُّ أبا الحُسينِ عليَّا
فأجابَهُ جَذِلًا: أحبُّ -ولم أزَلْ-:
فعلٌ مضارعُ ما حيِيتُ وفيَّا
مرفوعُ في بُغضِ السَّقيفةِ فاعلٌ
في لعنِ مَن آذى البتولَ بغِيَّا..
وأبا الحُسَينِ فنَصبُهُ مِن رَبِّهِ..
يومَ الغديرِ على الأنامِ وليَّا..
أمَّا عليًّا كانَ نفسَ مُحَمَّدٍ
بدلًا مِن الإعراب صِفْهُ نبيَّا
سَلامُ الله عليكَ يا إمامي يا عليّ🌸✨