بعض العلاقات التي كانت بدايتها موحية بفضل وإحسان وتواصل نوعي وبذل وتضحيات؛ هي نفسها ما قد يستهلكنا ويستنزفنا بعد العشرة، وهي نفسها ما قد يصبح منا وأذى نفسيا متجذرا قد لا نستطيع الخلاص منه باعتبار سبقهم في الإحسان والبذل، وباعتبار اضطرارنا إلى دوام الامتنان والوفاء وحفظ العهد وتذكر سالف الفضل رغم ما يلحقنا منهم من أذى.
لربما الحل في إعادة ترتيب العلاقة، والعودة بها إلى مرحلة ما قبل اللقاء، ومن ثم الاختيار على خلفية ما تعرفه الآن من طباعهم، ودرجة ما آذاك منهم، وقدرتك على الاستمرار رغم الأذى، أو الابتعاد والاكتفاء بالدعاء لهم بظهر الغيب عما بذلوه لأجلك من قبل، وتسطيح العلاقة ما أمكن.
- وصال تقة.
فقه العلاقات
لربما الحل في إعادة ترتيب العلاقة، والعودة بها إلى مرحلة ما قبل اللقاء، ومن ثم الاختيار على خلفية ما تعرفه الآن من طباعهم، ودرجة ما آذاك منهم، وقدرتك على الاستمرار رغم الأذى، أو الابتعاد والاكتفاء بالدعاء لهم بظهر الغيب عما بذلوه لأجلك من قبل، وتسطيح العلاقة ما أمكن.
- وصال تقة.
فقه العلاقات