•كَـيف تَـرُد عَلى شُبهاتِ المُلحِدِين ؟
•يقتات المُلحِدون في وسائِل التواصُل الاجتِماعي على طرح الشُبُهات حول الإسلام أو القُـرآن أو النَـبي صلى الله عليه وَالـهِ وسلم، ولا يناقِشون أو يطرحون وِجهة نظرهم المتعلِقة بالإلـحاد، وذلِك لأن موقفهم ضعيف جدا. فليس أمامهُم إلا أن يهاجِموا ويلبسوا على المُسلم ليبقى المُسلم في موقِف دفاعي دائِـم!
•الإلـحاد: يعني إنكار وجود الله تَعالى، والقول بِأن هذا الكَون وُجِد صدفة، وبلا خالِـق، وأن المادة أزلية أبدية، وتغيرات الكون قد تمت بالمصادفة، أو بمقتضى طبيعة المادة وقوانينها، وسينتهي الكون كما بدأ، ولا توجد حياة بعد الموت؛ (الموسوعة الميسرة في الأديان جـ2 صـ803).
•يقتات المُلحِدون في وسائِل التواصُل الاجتِماعي على طرح الشُبُهات حول الإسلام أو القُـرآن أو النَـبي صلى الله عليه وَالـهِ وسلم، ولا يناقِشون أو يطرحون وِجهة نظرهم المتعلِقة بالإلـحاد، وذلِك لأن موقفهم ضعيف جدا. فليس أمامهُم إلا أن يهاجِموا ويلبسوا على المُسلم ليبقى المُسلم في موقِف دفاعي دائِـم!
•الإلـحاد: يعني إنكار وجود الله تَعالى، والقول بِأن هذا الكَون وُجِد صدفة، وبلا خالِـق، وأن المادة أزلية أبدية، وتغيرات الكون قد تمت بالمصادفة، أو بمقتضى طبيعة المادة وقوانينها، وسينتهي الكون كما بدأ، ولا توجد حياة بعد الموت؛ (الموسوعة الميسرة في الأديان جـ2 صـ803).