لم يعد من الحكمة اختلاف من رزقهم الله علما فحال الأمة أخطر من أي خلاف قائم، وهؤلاء دورهم موصول بالأنبياء، أليس العلماء ورثة الأنبياء؟ فلتتفق كلمتهم اليوم، حول ما يجري لأهلنا في الشام وفي اليمن وليبيا والعراق، وليتركوا خلاف الأيديولوجيات جانباً، إلى حين.