الصلاة ثُم الصلاة ثُم الصلاة، ثُم أنّ كُل شيء سيمضي وتبقي الصلاة، وقال صاحب الشفاعة سيدنّا مُحمد "إن أوّل ما يُحاسب به العبد يوم القيامة من عملُه صلاتُه، فإن صَلُحت فقد أفلّح وأنجح وإن فَسُدت فقد خاب وخسر"، اللَّهُم إني أَسألك الثبَات فِ الْأَمر لأن النفس تميل دائماً إلي المعصيّة.