الجزء الثامن عشر
نزلها يعقوب منشان يفتح باب الغرفه الى حاجزها ليوم السفر فتح الباب ورجع شالها وقال لها.. اهلا وسهلا فيك بعشك الزوجى المؤقت لحتى نرجع على امريكا... نزلها يعقوب بالصاله واخدت غاليه تتفرج على الغرفه الى كانت عباره عن جناح فيه غرفة نوم وجلوس ومطبخ تقديم صغير كان كلشى راقى ومرتب
ضمها يعقوب من وراها وطبع بوسه على خدها وهو بقول .. متوضيه حبيبتى .... هزت راسها بنعم
لكان يالله نصلى .....راحت غاليه للخزانه وطالعت اغراض الصلاه ( امها كانت حاطه لها كل شى بتحتاجه خلال الاربع ايام هى )واخدت الغطا الفوق بس لان بدلتها طويله كتير ووقفت خلف يعقوب الى كبر للصلاه ....
بعد ما خلصوا لف عليها يعقوب وقال لها رح اخليكى تاخدى راحتك وتغيرى ملابسك
اجت غاليه تقوله شى بس هو تحرك بسرعه ودخل الحمام ... بعد ربع ساعه طلع من الحمام وهو اخد دوش ولابس بجامته وتفاجئ بغاليه لسى لابسه بدلتها البيضا بس فاكه التاج والطرحه وانكشف جزء كبير من جسمها الى كانت الطرحه مخبيته... سالها باستغراب ليش ماغيرتى..!!
ابتسمت غاليه بخجل وقالت له... مابقدر افكر ازرار البدله ... قرب منها يعقوب وهو ببتسم ... ليش ماقلتى لى قبل ما ادخل ... ردت عليه بخجل ....انت الى دخلت بسرعه عالحمام قبل ما اقدر افتح تمى بكلمه
لف يعقوب واطلع بظهرها كان المنظر بجنن وشعرها نازل منه خصل على ظهرها المكشوف نفخ على ايديه منشان يدفيها وبدى يفك الازرار وكل ميفك زر كان قلبه بدق اكتر لحتى وصل لاخر زر وبين معه شو لابسه غاليه تحت البدله طلعت عيونه... مسكت غاليه البدله بايدها تسكرها على حالها من ورى لما حست انه خلص واجت تمشى بعيد عنه بس يعقوب بعد الى شافه مستحيل يخليها تروح هلا ... مسكها وقربها له وظهرها المكشوف لسى مقابله وقرب منها وصار يشم ريحت عطرها وطبع قبله عى كتافها المكشوفه وصار يمشى بشفايفه على رقبتها وخدودها لحتى وصل لشفايفها ولفها له بلطف وهو بطبع قبله على شفايفها.. غاليه كانت خايفه توقع البدله من ايدها وينكشف جسمها كله ليعقوب لانها مو لابسه شى غير الداخلى لان بدلتها فتحتها كتير كبيره من الظهر ... حاولت تبعد عنه بس هو ماخلاها كان خلص دايب ومستسلم لعواطفه ... رجعت غاليه قالت له بترجى ... يعقوب بدى الحمام
بعد يعقوب عنها شوى وشاف وجهها كيف محمر كتير وهى ماسكه بدلتها بقوه ابتسم لها بحب وقال... بستناكى
ردت عليه بخجل وهى بتطلع بالارض... ممكن تترك الغرفه منشان اعرف ابدل .... ضحك يعقوب وهو بمشى باتجاه غرفة الجلوس .... تكرم عينك .......... بعد ما طلع وسكر الباب وراه راحت غاليه وفقلت الباب بالمفتاح وبعدين شلحت بدلتها وحطتها على الكنبه الى جنب السرير ودخلت على الحمام وخلال نص ساعه كانت بتنشف شعرها وبتلبس قميص نوم ابيض كتير ناعم وحلو. لبست فوقه الروب تبعه وربطته باحكام عند خصرها حطت مكياج سريع ورشت عطر وراحت فتحت الباب وطلت براسها على غرفة الجلوس شافت يعقوب بتفرج عالتلفزيون بس اول ما حس عليها طفاه وقام لعندها ...قالت له وهى بتطلع بايديها بخجل ... اتاخرت عليك ؟
كان شكل غاليه بجنن بقميص النوم ولما قرب منها شم ريحتها طار عقله بزياده .. شكلها وهى مستحيه كان مبينها اصغر من عمرها تذكر بنت 12 سنه الى حبها من سنين قرب منها وباس شعرها الرطب وقال لها نعيم حياتى .. ردت عليه بخجل الله ينعم عليك ........ مسك ايدها وقربها من طاولة كان محطوط عليها اكل جلسها جنبه وكشف الاكل وقال لها ... يالله بسم الله اكيد جوعانه ..... هزت راسها بنعم وقالت بعفويه... كمان المره هى ستى ماخلتنى اكل ...... ضحك يعقوب وقال لها احسن منشان تاكلى معى وصار يلقمها من فرحه انها صارت عنده..
مافى حدا ممكن يستوعب مقدار الحب الى بقلب يعقوب لغاليه ..هدا حب صار له بيكبر بقلبه سنين وتغلغل بكل خلاياه صارت غاليه روحه الى بعيش فيها والهوى الى بتنفسه وزاد حبه وكملت فرحته لما لمس مشاعرها تجاهه.. اخد عهد على نفسه ان يسعدها طول العمر
بعد ما خلصو قامت غاليه تغسل وتفرش اسنانها وبعدها دخل يعقوب كمان غسل وفرش اسنانه لما طلع من الحمام شاف غاليه واقفه عند المرايه بتمشط شعرها وبتهزه منشان ينشف ... خلص ماعاد فيه يمسك نفسه اكتر قرب منها وحوطها بايداه وهو بهمس لها باذنها ... بحبك ... بحبك ... بحبك .... غاليه احمر وجها وصارت عيونها تبرق وهى بتشوفه بقرب منشان ياخد بوسه منها لفت له خدها واجت البوسه على خدها وهى بتقول له ... مابدك تنام ؟
شالها يعقوب وهو بقول بلى بدى وحطها على السرير وصار فوقها اطلع على روب القميص وقال لها بدك تنامى بالروب بكفى القميص....
وصار يفكه وهى مستحيه منه ورماه على اخر السرير قرب منها ودفن وجهه بشعرها وصار يشمه وهو متلذذ فيه وبعدين صار يطبع قبلات على رقبتها وصدرها غاليه من الخجل مسكت وجهه ورفعته لعندها ابتسم لها يعقوب وتناول شفايفها بقبله طويله .. تجاوبت معه غاليه بس مازالت مترقبه ومتوتره...... ايديه كانت بتحسس جسمها الناعم وشوى شوى غاليه كانت
نزلها يعقوب منشان يفتح باب الغرفه الى حاجزها ليوم السفر فتح الباب ورجع شالها وقال لها.. اهلا وسهلا فيك بعشك الزوجى المؤقت لحتى نرجع على امريكا... نزلها يعقوب بالصاله واخدت غاليه تتفرج على الغرفه الى كانت عباره عن جناح فيه غرفة نوم وجلوس ومطبخ تقديم صغير كان كلشى راقى ومرتب
ضمها يعقوب من وراها وطبع بوسه على خدها وهو بقول .. متوضيه حبيبتى .... هزت راسها بنعم
لكان يالله نصلى .....راحت غاليه للخزانه وطالعت اغراض الصلاه ( امها كانت حاطه لها كل شى بتحتاجه خلال الاربع ايام هى )واخدت الغطا الفوق بس لان بدلتها طويله كتير ووقفت خلف يعقوب الى كبر للصلاه ....
بعد ما خلصوا لف عليها يعقوب وقال لها رح اخليكى تاخدى راحتك وتغيرى ملابسك
اجت غاليه تقوله شى بس هو تحرك بسرعه ودخل الحمام ... بعد ربع ساعه طلع من الحمام وهو اخد دوش ولابس بجامته وتفاجئ بغاليه لسى لابسه بدلتها البيضا بس فاكه التاج والطرحه وانكشف جزء كبير من جسمها الى كانت الطرحه مخبيته... سالها باستغراب ليش ماغيرتى..!!
ابتسمت غاليه بخجل وقالت له... مابقدر افكر ازرار البدله ... قرب منها يعقوب وهو ببتسم ... ليش ماقلتى لى قبل ما ادخل ... ردت عليه بخجل ....انت الى دخلت بسرعه عالحمام قبل ما اقدر افتح تمى بكلمه
لف يعقوب واطلع بظهرها كان المنظر بجنن وشعرها نازل منه خصل على ظهرها المكشوف نفخ على ايديه منشان يدفيها وبدى يفك الازرار وكل ميفك زر كان قلبه بدق اكتر لحتى وصل لاخر زر وبين معه شو لابسه غاليه تحت البدله طلعت عيونه... مسكت غاليه البدله بايدها تسكرها على حالها من ورى لما حست انه خلص واجت تمشى بعيد عنه بس يعقوب بعد الى شافه مستحيل يخليها تروح هلا ... مسكها وقربها له وظهرها المكشوف لسى مقابله وقرب منها وصار يشم ريحت عطرها وطبع قبله عى كتافها المكشوفه وصار يمشى بشفايفه على رقبتها وخدودها لحتى وصل لشفايفها ولفها له بلطف وهو بطبع قبله على شفايفها.. غاليه كانت خايفه توقع البدله من ايدها وينكشف جسمها كله ليعقوب لانها مو لابسه شى غير الداخلى لان بدلتها فتحتها كتير كبيره من الظهر ... حاولت تبعد عنه بس هو ماخلاها كان خلص دايب ومستسلم لعواطفه ... رجعت غاليه قالت له بترجى ... يعقوب بدى الحمام
بعد يعقوب عنها شوى وشاف وجهها كيف محمر كتير وهى ماسكه بدلتها بقوه ابتسم لها بحب وقال... بستناكى
ردت عليه بخجل وهى بتطلع بالارض... ممكن تترك الغرفه منشان اعرف ابدل .... ضحك يعقوب وهو بمشى باتجاه غرفة الجلوس .... تكرم عينك .......... بعد ما طلع وسكر الباب وراه راحت غاليه وفقلت الباب بالمفتاح وبعدين شلحت بدلتها وحطتها على الكنبه الى جنب السرير ودخلت على الحمام وخلال نص ساعه كانت بتنشف شعرها وبتلبس قميص نوم ابيض كتير ناعم وحلو. لبست فوقه الروب تبعه وربطته باحكام عند خصرها حطت مكياج سريع ورشت عطر وراحت فتحت الباب وطلت براسها على غرفة الجلوس شافت يعقوب بتفرج عالتلفزيون بس اول ما حس عليها طفاه وقام لعندها ...قالت له وهى بتطلع بايديها بخجل ... اتاخرت عليك ؟
كان شكل غاليه بجنن بقميص النوم ولما قرب منها شم ريحتها طار عقله بزياده .. شكلها وهى مستحيه كان مبينها اصغر من عمرها تذكر بنت 12 سنه الى حبها من سنين قرب منها وباس شعرها الرطب وقال لها نعيم حياتى .. ردت عليه بخجل الله ينعم عليك ........ مسك ايدها وقربها من طاولة كان محطوط عليها اكل جلسها جنبه وكشف الاكل وقال لها ... يالله بسم الله اكيد جوعانه ..... هزت راسها بنعم وقالت بعفويه... كمان المره هى ستى ماخلتنى اكل ...... ضحك يعقوب وقال لها احسن منشان تاكلى معى وصار يلقمها من فرحه انها صارت عنده..
مافى حدا ممكن يستوعب مقدار الحب الى بقلب يعقوب لغاليه ..هدا حب صار له بيكبر بقلبه سنين وتغلغل بكل خلاياه صارت غاليه روحه الى بعيش فيها والهوى الى بتنفسه وزاد حبه وكملت فرحته لما لمس مشاعرها تجاهه.. اخد عهد على نفسه ان يسعدها طول العمر
بعد ما خلصو قامت غاليه تغسل وتفرش اسنانها وبعدها دخل يعقوب كمان غسل وفرش اسنانه لما طلع من الحمام شاف غاليه واقفه عند المرايه بتمشط شعرها وبتهزه منشان ينشف ... خلص ماعاد فيه يمسك نفسه اكتر قرب منها وحوطها بايداه وهو بهمس لها باذنها ... بحبك ... بحبك ... بحبك .... غاليه احمر وجها وصارت عيونها تبرق وهى بتشوفه بقرب منشان ياخد بوسه منها لفت له خدها واجت البوسه على خدها وهى بتقول له ... مابدك تنام ؟
شالها يعقوب وهو بقول بلى بدى وحطها على السرير وصار فوقها اطلع على روب القميص وقال لها بدك تنامى بالروب بكفى القميص....
وصار يفكه وهى مستحيه منه ورماه على اخر السرير قرب منها ودفن وجهه بشعرها وصار يشمه وهو متلذذ فيه وبعدين صار يطبع قبلات على رقبتها وصدرها غاليه من الخجل مسكت وجهه ورفعته لعندها ابتسم لها يعقوب وتناول شفايفها بقبله طويله .. تجاوبت معه غاليه بس مازالت مترقبه ومتوتره...... ايديه كانت بتحسس جسمها الناعم وشوى شوى غاليه كانت