لمّا قرأتُ رواية #يسمعون_حسيسها - منذ سنة تقريبًا - للكاتب المبدع أيمن العتوم، والتي تحكي عذابات سجين تدمري، قضى في المعتقل 17 عامًا؛ لم يراودني شك بأن عدونا منسلخ من كل ما يمتُّ للإنسانية بصلة، نحن أمام وحوش قذرة ونماذج مقرفة.
لا تستطيع أن تتمالك نفسك وأنت تقرأ تلك الآلام والمآسي من بكاء القلب قبل العين.
هذا لمن قرأ، فكيف بمن عاين ذلك العذاب وصَلِيَ تلك النار.
واليوم بعد إصدار #الصرخة_المكبوتة على قناة فرانس2، والتي تحكي اصطلاء الحرائر العفيفات بنار الاغتصاب،
غدا كل مفاوض ومساوم على شرف الطاهرات شريكًا لأولئك الأرذال الأوغاد.
اللهم فرج عن المعتقلين والمعتقلات،
وانتقم من الظلمة والطغاة.
لا تستطيع أن تتمالك نفسك وأنت تقرأ تلك الآلام والمآسي من بكاء القلب قبل العين.
هذا لمن قرأ، فكيف بمن عاين ذلك العذاب وصَلِيَ تلك النار.
واليوم بعد إصدار #الصرخة_المكبوتة على قناة فرانس2، والتي تحكي اصطلاء الحرائر العفيفات بنار الاغتصاب،
غدا كل مفاوض ومساوم على شرف الطاهرات شريكًا لأولئك الأرذال الأوغاد.
اللهم فرج عن المعتقلين والمعتقلات،
وانتقم من الظلمة والطغاة.