داعش في حضن النظام لا يأتيها قصف ولا ضرب وتخوض معارك وهمية لتتابع مسيرتها لإدلب لخدمة أسيادها الأسد وإيران .
من لا يزال يدافع عنها فهو عميل مثلها أو خارج عن صنف البشر
من لا يزال يدافع عنها فهو عميل مثلها أو خارج عن صنف البشر