تأخّرَ طالب علم عن درس التجويد المخصّص له
فقال له شيخُه:
" لن أقبل عذرك إلا أن تنظمه شعرا"،
فكتب الطالب لشيخه:
١. أبا سفيانَ هذا نظم عُذري
إليك و فيه "تجويدٌ" لأمري
٢. "سأظهره" و إن "أخفيت"ُ حيناً
و "أدغمه" إليك بظن خير
٣. "فقلقلة" الأسى في القلب ليست
"بقطبِ جَد"ٍ تؤجّج نار صدري
٤. "فهمساً" في العتاب بقول "لين"
فلست أطيق توبيخاً "بجهر"
٥. ولست أطيق "إصماتاً" لعذري
و "أذلِق" ما استطعت بحسن صبرٍ
٦. "تفشّى" الضعف في جسمي و صارت
قواي "الراء"ُ إذ سُبقت بكسر
٧. إذا "التنوين"ُ حلَّ بحرف باء
"فإقلاب"ٌ كذاك حلول عذري
٨. ولا تكُ مثل "همز القطع" لكن
"كهمز الوصل" يجلب كل بِشْر
فقال له شيخُه:
" لن أقبل عذرك إلا أن تنظمه شعرا"،
فكتب الطالب لشيخه:
١. أبا سفيانَ هذا نظم عُذري
إليك و فيه "تجويدٌ" لأمري
٢. "سأظهره" و إن "أخفيت"ُ حيناً
و "أدغمه" إليك بظن خير
٣. "فقلقلة" الأسى في القلب ليست
"بقطبِ جَد"ٍ تؤجّج نار صدري
٤. "فهمساً" في العتاب بقول "لين"
فلست أطيق توبيخاً "بجهر"
٥. ولست أطيق "إصماتاً" لعذري
و "أذلِق" ما استطعت بحسن صبرٍ
٦. "تفشّى" الضعف في جسمي و صارت
قواي "الراء"ُ إذ سُبقت بكسر
٧. إذا "التنوين"ُ حلَّ بحرف باء
"فإقلاب"ٌ كذاك حلول عذري
٨. ولا تكُ مثل "همز القطع" لكن
"كهمز الوصل" يجلب كل بِشْر