● حُكمُ القضاءِ على المَجنون إذا أفاقَ
👈 المجنونُ إذا أفاق لا يَلزمُه قضاءُ ما فاتَه زمنَ الجُنونِ ، سواءٌ قلَّ ما فاتَه أو كثُر ، وسواءٌ أفاقَ بعدَ رَمَضانَ أو في أثنائِه ، وهذا مذهبُ الشَّافِعيَّة ، والحَنابِلة ، وهو اختيارُ ابنِ المُنذِر ، وابنِ حَزمٍ ، وابنِ باز ، وابن عُثيمين.
=======
● مَن نوى الصِّيامَ باللَّيلِ ثمَّ أصيبَ بالجُنونِ ولم يُفِقْ إلَّا بعد غُروبِ الشَّمسِ ، فإنَّ صَومَه لا يصِحُّ ، وهو مَذهَبُ الجُمهورِ : المالكيَّة ، والشَّافِعيَّة ، والحَنابِلة.
□ لأنَّ مِن شُروطِ وُجوبِ العِبادةِ وصِحَّتِها : العقلَ ، والمجنونُ لا عَقْلَ له.
=======
● حُكمُ قضاءِ مَن كان صائمًا فأصابَه الجُنونُ
👈 مَن كان صائمًا فأصابَه الجنونُ ، فلا قضاءَ عليه ، وهو مذهَبُ الحَنَفيَّةِ ، والحَنابِلة ، وهو اختيارُ ابنِ حَزمٍ ؛ وذلك لأنَّه قد أدَّى ما عليه وهو صحيحٌ مُكَلَّفٌ ، ثم رُفِعَ عنه التَّكليفُ بالجنونِ ، فلا يُطالَبُ بقضاءِ ما لم يكُنْ مكلَّفًا به.
📚 #الموسوعة_الفقهية 📚 كتابُ الصَّوم
https://dorar.net/feqhia/2636
https://dorar.net/feqhia/2727
👈 المجنونُ إذا أفاق لا يَلزمُه قضاءُ ما فاتَه زمنَ الجُنونِ ، سواءٌ قلَّ ما فاتَه أو كثُر ، وسواءٌ أفاقَ بعدَ رَمَضانَ أو في أثنائِه ، وهذا مذهبُ الشَّافِعيَّة ، والحَنابِلة ، وهو اختيارُ ابنِ المُنذِر ، وابنِ حَزمٍ ، وابنِ باز ، وابن عُثيمين.
=======
● مَن نوى الصِّيامَ باللَّيلِ ثمَّ أصيبَ بالجُنونِ ولم يُفِقْ إلَّا بعد غُروبِ الشَّمسِ ، فإنَّ صَومَه لا يصِحُّ ، وهو مَذهَبُ الجُمهورِ : المالكيَّة ، والشَّافِعيَّة ، والحَنابِلة.
□ لأنَّ مِن شُروطِ وُجوبِ العِبادةِ وصِحَّتِها : العقلَ ، والمجنونُ لا عَقْلَ له.
=======
● حُكمُ قضاءِ مَن كان صائمًا فأصابَه الجُنونُ
👈 مَن كان صائمًا فأصابَه الجنونُ ، فلا قضاءَ عليه ، وهو مذهَبُ الحَنَفيَّةِ ، والحَنابِلة ، وهو اختيارُ ابنِ حَزمٍ ؛ وذلك لأنَّه قد أدَّى ما عليه وهو صحيحٌ مُكَلَّفٌ ، ثم رُفِعَ عنه التَّكليفُ بالجنونِ ، فلا يُطالَبُ بقضاءِ ما لم يكُنْ مكلَّفًا به.
📚 #الموسوعة_الفقهية 📚 كتابُ الصَّوم
https://dorar.net/feqhia/2636
https://dorar.net/feqhia/2727