شَهَادَتِيْ فِيْكَ يَا مَحْبُوْبُ مَجْرُوْحَةْ
لِأَنَّكَ الرُّوْحُ… هَلْ مِنْ مَادِحٍ رُوْحَهْ؟!
مُنْذُ الْتَقَيْنَا عَلَىٰ وَعْدٍ… جَعَلْتُ لَهُ
جَوَانِحِيْ مَسْكَناً… وَالقَلْبَ أُرْجُوْحَةْ!
لِأَنَّكَ الرُّوْحُ… هَلْ مِنْ مَادِحٍ رُوْحَهْ؟!
مُنْذُ الْتَقَيْنَا عَلَىٰ وَعْدٍ… جَعَلْتُ لَهُ
جَوَانِحِيْ مَسْكَناً… وَالقَلْبَ أُرْجُوْحَةْ!