وياليتَ الذي بينِي وبينكَ بابٌ يُطرق وياليتَ أطرافُ الارضِ تُطوى ونلتقِي
بعد اللقاء أُحبهُ، فيُحبُّني ونعيشُ
في كُنفِ الحياة ، فنهتَني
بعد اللقاء أُحبهُ، فيُحبُّني ونعيشُ
في كُنفِ الحياة ، فنهتَني