مما يجعلني لا أعتب على الآخرين كثيرًا: هو إيماني أن لكل إنسان ظروفه الخاصة، وأسبابه التي قد تكون ذات وَقع عليه، فأدع الأمر كما هو مُحمّلاً بحُسن الظنّ، والجيد دومًا أن الأيام تدور وتثبت لي صحة حُسن ظنّي، ومنذ أن انتهجت هذا النهج في حياتي تذوّقت للراحة لذّة كبيرة!