ربما ما حَصل معنا هو أننا أخرجنا الدنيا من قلوبنا بغية أن يضعها الله بين يدينا.
كان ولا زال هذا الحب يخطو خطاه بروية وهدوء، منعزل تماما عن أفواه البشر، بعيد كل البعد عن كل الحقائق التي أُرغمنا أن نؤمن ونصدق بها، ونسينا أن للحب عقيدة سماوية لايد للبشر فيها أبدا.
وجد الحب ليجعلنا أشخاص أكثر إتزاناً، ليضاغف قوتنا ويرسخ مفاهيم الحياة في نظرنا، الحب بمفهومه المغلوط هو ذاك الذي تخال به الحبيبن وكأنهما أعداء، يتصيد أحدهما خطيئة الاخر بعكس ما يجب فعله ( وهو محاولة إيجاد غفران مناسب معه وله ).
وجد الحب كي يساعدنا أن نعبر الدنيا بقوة وسلام برفقة شخص واحد فقط لديه بقية أجزاء روحنا الضائعة ..
كان ولا زال هذا الحب يخطو خطاه بروية وهدوء، منعزل تماما عن أفواه البشر، بعيد كل البعد عن كل الحقائق التي أُرغمنا أن نؤمن ونصدق بها، ونسينا أن للحب عقيدة سماوية لايد للبشر فيها أبدا.
وجد الحب ليجعلنا أشخاص أكثر إتزاناً، ليضاغف قوتنا ويرسخ مفاهيم الحياة في نظرنا، الحب بمفهومه المغلوط هو ذاك الذي تخال به الحبيبن وكأنهما أعداء، يتصيد أحدهما خطيئة الاخر بعكس ما يجب فعله ( وهو محاولة إيجاد غفران مناسب معه وله ).
وجد الحب كي يساعدنا أن نعبر الدنيا بقوة وسلام برفقة شخص واحد فقط لديه بقية أجزاء روحنا الضائعة ..