ألم تَكُ توأمي وشقيقَ روحي؟!
فكيف سعَى بنا واشٍ مَقِيتُ؟!
بربِّكَ عُدْ ولا تُلْهِبْ جُروحي
كفاني في غيابِكَ ما لَقِيتُ
فكيف سعَى بنا واشٍ مَقِيتُ؟!
بربِّكَ عُدْ ولا تُلْهِبْ جُروحي
كفاني في غيابِكَ ما لَقِيتُ