من رحمة الله بك أثناء الدعاء أن تشعُر بالفرج والراحة تغمُرُك ؛ وهذا هو اليقين حتى وأنت في غمرات الكرْب والبلاء يملأ قلبك أنَّ ما أنت فيه خيرٌ وعاقبته إلى خير ، وأعظم ما يُعينُك على هذا كله أن تُوقن أنَّ دُعاءك لن يضيع عند الله ، وأن أسرع الإجابة إذا انقطعت عنك كل الأسباب:""