"ومضى وحيدًا
في زحام القافية
باحثًا عن راحةٍ
رُغم الإرادة
لم يَكن يدري ما هيَ
تتعبهُ لغة الحوار
زخم الشجار
يبقيه منهوكًا
خاليًا من عافية
فراح من بعد التمني
بعد كل ما في الروحِ من مطالب
حاملًا كل خيبات الموانئ
متوسدًا ألم النهاية الخالية"
-نايشوكوف.
في زحام القافية
باحثًا عن راحةٍ
رُغم الإرادة
لم يَكن يدري ما هيَ
تتعبهُ لغة الحوار
زخم الشجار
يبقيه منهوكًا
خاليًا من عافية
فراح من بعد التمني
بعد كل ما في الروحِ من مطالب
حاملًا كل خيبات الموانئ
متوسدًا ألم النهاية الخالية"
-نايشوكوف.