للتعلق بالله واللجوء إليه والرجوع له بعد الذنب شعورٌ عجيب، فلسان حالك يحكي:
يارب وإن أخطأتُ في حقّك فما لي غنى عنك، من لي غيرك يا الله؟ من يأويني إذا أبعدتني؟ ومن يقربني إذا طردتني؟ هل لي إله غيرك فأرجوه؟ هل لي رب سواك فأدعوه؟ يارب إنّي أُقبل عليك منكسرًا ذليلًا مذنبًا، فاغفر لي.
يارب وإن أخطأتُ في حقّك فما لي غنى عنك، من لي غيرك يا الله؟ من يأويني إذا أبعدتني؟ ومن يقربني إذا طردتني؟ هل لي إله غيرك فأرجوه؟ هل لي رب سواك فأدعوه؟ يارب إنّي أُقبل عليك منكسرًا ذليلًا مذنبًا، فاغفر لي.