وخَصصتُ قَلبكَ بالودادِ كأنّهُ
وطنُ وانت مَدينَتي أحيا بَها
ما مَسَّني مللٔ بقربِكَ مرَّةً
هل تسأمُ النَبضاتُ من أحبابِها.
وطنُ وانت مَدينَتي أحيا بَها
ما مَسَّني مللٔ بقربِكَ مرَّةً
هل تسأمُ النَبضاتُ من أحبابِها.