*النية لله الواحد القهار*
🎀 *عقيدة المسلمين:*
*تنزيه الله عن الجسمية*🎀
✖ *الْمُشَبِّهُ ما عَرَفَ الله يعتقدُ أنَّ اللهَ جسمٌ، كيفَ يكونُ اللهُ جِسْمًا وهو الذي خَلَقَ الجسم؟!*
☑ لو كانَ جِسمًا ما استطاعَ أنْ يَخلُقَ شَيئًا مِنْ هذا العالَم،
☑ نَحنُ لا نستطيعُ أن نخلقَ ذُبَابَة ولا نستطيعُ أن نَخلُقَ لأنفُسِنا أَنْمُلَةً لأننا جِسم،
➖اللهُ لو كانَ جِسمًا ما استطاعَ أنْ يَخلُقَ الناسَ والنباتَ ولا شيئًا مِنَ العالَم،
✖ *اللهُ ليسَ جِسمًا لا يُشبِهُ الضوءَ ولا الرِّيحَ ولا الإنسانَ لأنه خَالِقُ هذه الأشياءِ كُلِّها،*
☑ نَحن وجدنَا أنفسَنا على هذهِ الخِلقَةِ نحن جِسْمُنا مُركّبٌ لذلك يصحُّ في حَقِّنا الجلوس لأنَّ الجالِسَ مركَّبٌ له نصفٌ أعلى ونِصْفٌ أسفل،
📌 *اللهُ الذي خلَقَنا ليس مُركّبـًا ليس جِسْمًا الجسمُ لا يخلقُ الجسمَ؛*
*هذه قاعدةٌ ودليلٌ على أنَّ اللهَ لا يُشبِهُ شَيئًا.*
الريحُ والروحُ والضوءُ أجسامٌ لطيفةٌ، والسّمٰواتُ والعرشُ والأَرضون والإنسانُ أجسَامٌ كثيفةٌ،
*اللهُ لا هو كالجِسمِ اللّطيفِ ولا هو كالجسمِ الكثيف،*
ثم الجِسمُ إنْ كانَ كثيفًا وإن كانَ لطيفًا لابدّ له مِنْ مكانٍ يَحويهِ، ضوءُ الشّمسِ يَحُلُّ في قِسمٍ والظلامُ يَحُلُّ في قِسمٍ وهكذا يتعاقبانِ،
📌 *اللهُ تعالى لا يَحُلُّ في مكانٍ لأنه ليسَ جِسمًا،*
📌 *نَحنُ لا نعلمُ حقيقةَ اللهِ إنما نعلَمُ بالدَّليلِ النّقليّ والعقليِّ أنه موجودٌ لا يُشْبِهُ شيئًا،*
وجودُهُ لا ابتداءَ له لأنَّ الذي لوجودِهِ ابتداء يَحتاجُ إلى مَنْ يُخرِجُهُ مِنَ العَدَمِ فيجعلُهُ موجودًا،
لذلكَ خالِقُ العالَمِ الله ليسَ لوجودِهِ ابتداء، لو كانَ لوجودِهِ ابتداء لاحتاجَ لِمَن أخرجَهُ مِنَ العدمِ فجعَلَهُ موجودًا أما ما سِوى الله كلٌّ لوجودِهِ ابتداء.
هذا الفراغُ ما كانَ في الأزلِ ثُمَّ خلَقَهُ الله، في الأزلِ لَم يكن شىءٌ إلا الله ثم اللهُ أوجَدَ الأماكِنَ والجهات فهو موجودٌ بلا مكان.
📌 *الذي يعتقدُ أنَّ اللهَ حالٌّ في جِهَةِ فوق جعلَ له مكانًا فهو كافِر والذي يعتقدُ أنَّ اللهَ حلَّ في كُلِّ مكانٍ بذاتِهِ فهو كافر.*
📌 *الاعتقادُ الصَّحيح اعتقادُ أهلِ السنةِ الصّحابَةِ ومَنْ جاءَ بعدَهُم أنَّ اللهَ موجودٌ بلا مكانٍ لأنه ليسَ جِسمًا.*
*كن ناشر للخير*
🎀 *عقيدة المسلمين:*
*تنزيه الله عن الجسمية*🎀
✖ *الْمُشَبِّهُ ما عَرَفَ الله يعتقدُ أنَّ اللهَ جسمٌ، كيفَ يكونُ اللهُ جِسْمًا وهو الذي خَلَقَ الجسم؟!*
☑ لو كانَ جِسمًا ما استطاعَ أنْ يَخلُقَ شَيئًا مِنْ هذا العالَم،
☑ نَحنُ لا نستطيعُ أن نخلقَ ذُبَابَة ولا نستطيعُ أن نَخلُقَ لأنفُسِنا أَنْمُلَةً لأننا جِسم،
➖اللهُ لو كانَ جِسمًا ما استطاعَ أنْ يَخلُقَ الناسَ والنباتَ ولا شيئًا مِنَ العالَم،
✖ *اللهُ ليسَ جِسمًا لا يُشبِهُ الضوءَ ولا الرِّيحَ ولا الإنسانَ لأنه خَالِقُ هذه الأشياءِ كُلِّها،*
☑ نَحن وجدنَا أنفسَنا على هذهِ الخِلقَةِ نحن جِسْمُنا مُركّبٌ لذلك يصحُّ في حَقِّنا الجلوس لأنَّ الجالِسَ مركَّبٌ له نصفٌ أعلى ونِصْفٌ أسفل،
📌 *اللهُ الذي خلَقَنا ليس مُركّبـًا ليس جِسْمًا الجسمُ لا يخلقُ الجسمَ؛*
*هذه قاعدةٌ ودليلٌ على أنَّ اللهَ لا يُشبِهُ شَيئًا.*
الريحُ والروحُ والضوءُ أجسامٌ لطيفةٌ، والسّمٰواتُ والعرشُ والأَرضون والإنسانُ أجسَامٌ كثيفةٌ،
*اللهُ لا هو كالجِسمِ اللّطيفِ ولا هو كالجسمِ الكثيف،*
ثم الجِسمُ إنْ كانَ كثيفًا وإن كانَ لطيفًا لابدّ له مِنْ مكانٍ يَحويهِ، ضوءُ الشّمسِ يَحُلُّ في قِسمٍ والظلامُ يَحُلُّ في قِسمٍ وهكذا يتعاقبانِ،
📌 *اللهُ تعالى لا يَحُلُّ في مكانٍ لأنه ليسَ جِسمًا،*
📌 *نَحنُ لا نعلمُ حقيقةَ اللهِ إنما نعلَمُ بالدَّليلِ النّقليّ والعقليِّ أنه موجودٌ لا يُشْبِهُ شيئًا،*
وجودُهُ لا ابتداءَ له لأنَّ الذي لوجودِهِ ابتداء يَحتاجُ إلى مَنْ يُخرِجُهُ مِنَ العَدَمِ فيجعلُهُ موجودًا،
لذلكَ خالِقُ العالَمِ الله ليسَ لوجودِهِ ابتداء، لو كانَ لوجودِهِ ابتداء لاحتاجَ لِمَن أخرجَهُ مِنَ العدمِ فجعَلَهُ موجودًا أما ما سِوى الله كلٌّ لوجودِهِ ابتداء.
هذا الفراغُ ما كانَ في الأزلِ ثُمَّ خلَقَهُ الله، في الأزلِ لَم يكن شىءٌ إلا الله ثم اللهُ أوجَدَ الأماكِنَ والجهات فهو موجودٌ بلا مكان.
📌 *الذي يعتقدُ أنَّ اللهَ حالٌّ في جِهَةِ فوق جعلَ له مكانًا فهو كافِر والذي يعتقدُ أنَّ اللهَ حلَّ في كُلِّ مكانٍ بذاتِهِ فهو كافر.*
📌 *الاعتقادُ الصَّحيح اعتقادُ أهلِ السنةِ الصّحابَةِ ومَنْ جاءَ بعدَهُم أنَّ اللهَ موجودٌ بلا مكانٍ لأنه ليسَ جِسمًا.*
*كن ناشر للخير*