Forward from: مقَهى الحُزن .
وإنّي أُحِبُّك حُبًا أنتَ تَجْهَلهُ
ما بالَ قَلْبكَ لا يَعرفُ حُبي لهُ ؟
هَلْ تَعْلَمُ أنّي عِندَما أُحادِثُكَ
يُرَفْرِفَ قَلبِي مُنبَسِطٌ ومُبتهجُ
ربّاهُ إنّي أُحبّهُ حُبًا كأَنّمَا لم أُحِب أَحَدًا مِثْلمَا أَحببتهُ.
ما بالَ قَلْبكَ لا يَعرفُ حُبي لهُ ؟
هَلْ تَعْلَمُ أنّي عِندَما أُحادِثُكَ
يُرَفْرِفَ قَلبِي مُنبَسِطٌ ومُبتهجُ
ربّاهُ إنّي أُحبّهُ حُبًا كأَنّمَا لم أُحِب أَحَدًا مِثْلمَا أَحببتهُ.