"كيفَ حالك؟
- العقاد: لا قلب يسعدني.
- الرافعي: كالمنفي عن وطني.
- القصيبي: يشكو قلبي العناء.
- درويش: أنا العاشق السيِّئ الحظ.
- المتنبي: على قلق كأن الريح تحتي.
- قباني: مُتعب ودفاتري تعبت معي.
- الطيب صالح: كنت أتعذب ، وبطريقة لم أفهمها؛ أستعذبت عذابي."
- نصيب محمد: ڪالورقة بعد الإحتراق.
- براءة ناصر: كان حالي حالُكْ، أُحلَّى حالي بأحلالك.
-سرايا: حالي ليلك.
- سجى محمد: لا حال لي اليوم فكل شي بات ينكسر واحداً تلوى الأخر.
- عائِش: ڪالصبّار حزين لايستطيع أحد إحتِضانه.
- أحمد النجار: فِي أحن حال.
- شهد أحمد: حالي طوته الغيبة، والأيام زادت تعذيبه.
- هبة جويلي: حالي ڪحَالُك، يفتقدُنا.
- أبرار: حالِي كالمسكِين، اشحت النسيان.
- مودة محمد: حالي كفستقٌ جميلةً من الخارج وصلبةً، ولكنٌ لاشي بدآخلها سوى السوادٌ !.
-إسراء سكِبب: مثل ڪُوب زبادي تحتله ملعقة، يقع على جانبيه من شدة فراغه.
-آلاء يونس: هالك يرمم، متهالك.
- ⓐ.ⓣ.ⓡ
حالي كحال الطقسِ في موسم التقلُّب، تارةً أبرقُ و تارةً أرعد، تارةً أُشرقُ و أخرى أُمطر..
- عائشة أسامه: بخيرٌ إن دنت الغيوم لأرضي.
-حنين لامه: حالي حالك وفي ذرف الدموع أغرق.
-أحمد بن مُصطفى: حالي أحلك مِن الليل.
وأنت كيفَ حالك ؟
- العقاد: لا قلب يسعدني.
- الرافعي: كالمنفي عن وطني.
- القصيبي: يشكو قلبي العناء.
- درويش: أنا العاشق السيِّئ الحظ.
- المتنبي: على قلق كأن الريح تحتي.
- قباني: مُتعب ودفاتري تعبت معي.
- الطيب صالح: كنت أتعذب ، وبطريقة لم أفهمها؛ أستعذبت عذابي."
- نصيب محمد: ڪالورقة بعد الإحتراق.
- براءة ناصر: كان حالي حالُكْ، أُحلَّى حالي بأحلالك.
-سرايا: حالي ليلك.
- سجى محمد: لا حال لي اليوم فكل شي بات ينكسر واحداً تلوى الأخر.
- عائِش: ڪالصبّار حزين لايستطيع أحد إحتِضانه.
- أحمد النجار: فِي أحن حال.
- شهد أحمد: حالي طوته الغيبة، والأيام زادت تعذيبه.
- هبة جويلي: حالي ڪحَالُك، يفتقدُنا.
- أبرار: حالِي كالمسكِين، اشحت النسيان.
- مودة محمد: حالي كفستقٌ جميلةً من الخارج وصلبةً، ولكنٌ لاشي بدآخلها سوى السوادٌ !.
-إسراء سكِبب: مثل ڪُوب زبادي تحتله ملعقة، يقع على جانبيه من شدة فراغه.
-آلاء يونس: هالك يرمم، متهالك.
- ⓐ.ⓣ.ⓡ
حالي كحال الطقسِ في موسم التقلُّب، تارةً أبرقُ و تارةً أرعد، تارةً أُشرقُ و أخرى أُمطر..
- عائشة أسامه: بخيرٌ إن دنت الغيوم لأرضي.
-حنين لامه: حالي حالك وفي ذرف الدموع أغرق.
-أحمد بن مُصطفى: حالي أحلك مِن الليل.
وأنت كيفَ حالك ؟