- أعلَم أنَّ ألانسان أحياناً يَصل لمرحلة لا يَقوى
فيها على الحَديث..
يمنَعهُ تَعب ، يمنَعهُ بقايا عَتب وأحيانا يمنَعهُ لا شيء!
ذاكَ اللاشيء في حَد ذاتهُ تراكُمات لأشياء عديدة يكاد ينفَجِر من فرطِ كِتمانها إلى أنْ تتحول للاشيء كَبيرة ,
ذاكَ الشيء هو حُب أنتهى ، عِتاب بقى داخِلنا ،
دموع حُصِرت في أجوافِنا ، إشتياق عَصر احشائنا..
( كُلها دون حَديث )
نبدأ حياتنا مُحاولين فِهم كُل شيء ،والحَديث في كُل شيء ، ثُم ينتهي بنا المَطاف مُحاولين النجاة مِن فِهمنا ، وتحويل الحديث المُعلق داخِلنا إلى صَمت طويل ..
لِـ صَمت رهيب..صَمت إذا ما سُئِلنا عن سَببهُ أجبنا :
" لا شَيء"
فيها على الحَديث..
يمنَعهُ تَعب ، يمنَعهُ بقايا عَتب وأحيانا يمنَعهُ لا شيء!
ذاكَ اللاشيء في حَد ذاتهُ تراكُمات لأشياء عديدة يكاد ينفَجِر من فرطِ كِتمانها إلى أنْ تتحول للاشيء كَبيرة ,
ذاكَ الشيء هو حُب أنتهى ، عِتاب بقى داخِلنا ،
دموع حُصِرت في أجوافِنا ، إشتياق عَصر احشائنا..
( كُلها دون حَديث )
نبدأ حياتنا مُحاولين فِهم كُل شيء ،والحَديث في كُل شيء ، ثُم ينتهي بنا المَطاف مُحاولين النجاة مِن فِهمنا ، وتحويل الحديث المُعلق داخِلنا إلى صَمت طويل ..
لِـ صَمت رهيب..صَمت إذا ما سُئِلنا عن سَببهُ أجبنا :
" لا شَيء"