أجيبنِي أنني أُناديكِ
مُنذُ زمنٍ مضى
لايهُم بُعد المسافة وما جرى
دفئينِي فأننِي باردةٌ
، والشمسُ ِ؟ تُحاولُ عبثا
أعلمُ بأن الليل يتوسدُكِ والنجُومِ حولكِ يُسمعَ لها صَدى
دُجنتِي لا تطمع بنجُومك الكُثرا بل تسعى لِليلكِ الساهِرا
ألا ترينّ بأننا تنافرنا ؟ لِشبهنا لِلينا لِدُجنتنا،
ماذا يضرُ لو كنتُ أنا الليل وأنتِ نجمةٍ، وحيدة ،تُضيئنِي ،بعيدة
فأحضنكُ بليلِي رُغم بُعدك
ِ وتواسينِي رُغم كُرهك ،
يراكِ العالم صَغيرة وأراكِ أكبر ما صنع الخالِق فلاشياء تَتوضح بالقُرب، وها انا ذا وصلتُ لِسطري الذي يُسجل أُمنيتِي، إلتماس ....
قُربكِ يا غُربتِي
حياتُكِ يا فنائي، تغريدُك يا صداي، أصابعُكِ يا نارِي، حُضنكِ يا صبارِي، ملامحكِ يا غشائي.
مُنذُ زمنٍ مضى
لايهُم بُعد المسافة وما جرى
دفئينِي فأننِي باردةٌ
، والشمسُ ِ؟ تُحاولُ عبثا
أعلمُ بأن الليل يتوسدُكِ والنجُومِ حولكِ يُسمعَ لها صَدى
دُجنتِي لا تطمع بنجُومك الكُثرا بل تسعى لِليلكِ الساهِرا
ألا ترينّ بأننا تنافرنا ؟ لِشبهنا لِلينا لِدُجنتنا،
ماذا يضرُ لو كنتُ أنا الليل وأنتِ نجمةٍ، وحيدة ،تُضيئنِي ،بعيدة
فأحضنكُ بليلِي رُغم بُعدك
ِ وتواسينِي رُغم كُرهك ،
يراكِ العالم صَغيرة وأراكِ أكبر ما صنع الخالِق فلاشياء تَتوضح بالقُرب، وها انا ذا وصلتُ لِسطري الذي يُسجل أُمنيتِي، إلتماس ....
قُربكِ يا غُربتِي
حياتُكِ يا فنائي، تغريدُك يا صداي، أصابعُكِ يا نارِي، حُضنكِ يا صبارِي، ملامحكِ يا غشائي.