DARK␈


Channel's geo and language: not specified, not specified
Category: not specified


ألف شمسٍ بعيدة
لا تُبدد الليّل

Related channels

Channel's geo and language
not specified, not specified
Category
not specified
Statistics
Posts filter




-
أرجوكِ
أبتسمي
عراقيٌ أنا
وجواز سفري ممنوع




"‏لقد أَدركتُ أَنّني أَحببتها مِن أَولِ محادثه ، أدركتُ هذا فجأة ، وهكذا المصائبُ دائمًا ، تحدثُ فجأةً"


يفتشون عنكِ في نصوصي في أدراجي في بريدي في هاتفي في رائحتي في شرودي في لعثمة شفاهي و أرتباك يدي.. وأخبئك كسجينٍ هارِب.


‏"إنها واقفة على جفنيّ
‏وشعرها يلتفّ في الذاكرة
‏لها هيئة يدي
‏ولون عيني
‏وقد ابتلعتها ظِلالي
‏مثل حجر قبالة السماء
‏عيونها مفتوحةٌ دائمًا
‏ولن تدعني أنام
‏أحلامها تهيم في الفجر الواسع
‏تجعل الشموس تتبخّر
‏وتجعلني أبتسم، وأبكي، وأضحك
‏وأتكلم، بدون أن أقول شيئًا"


وكأنني قد متُّ قبل الآن ..
أَعرفُ هذه الرؤيا ، وأَعرفُ
أَنني أَمضي إلى ما لَسْتُ أَعرفُ .
رُبَّما ما زلتُ حيّاً في مكانٍ ما،
وأَعرفُ ما أُريدُ .




‏تجر الأيام حذائها على قلبي، يدوسني الوقت، تمزقني الغفله، وأنا أحاول شق نفسي لتخرج نفسي، أنام وأصحو، ولا أصحو، كأنني لا ألبس عيناي والظلام بقربي، مشاعري تنساب مني مع الوقت ومع الايام واللحظات، شيء دبقٌ في داخلي يشبه الألم وليس ألماً، يشبه التعب، يشبه خيبة دفينه تتجذّر في أحشائي.




اجلس متأملًا
لقد شاخ العالم
وكثرت تجاعيده !


• ڤان كوخ


في الغرفة
الوقتُ يسيلُ ضجرْ
يتشكلُ نافذةً من أرق
أو جورابًا مثقوبًا بالأحلامْ
أو ورقًا لكتابة آخر أخطائي في الحبِّ
أفتحُ دولابي الخشبي
أعلقُ في المشجبِ قلبي
و أنام .

-


-
أعتقد أنّني أقف على عتبة الجنون بك
فما عدت قادراً على الإتيان بفكرتين لا تقفين بينهما .




-
عِـراقيهَ جـداً ..
تُشبه ألاغـآني ألقديمه ،
حتى وأن لم تحبهـا تبقى جمَيلَه لا تعـلم ، هل هي عالقه برأسك
أم رأسك عالق بعالمها ..
تحتـار مع عريان عندما يقول :
( أحس روحي تأمن بيك وتخافك )
تبكي على خذلان الگاطع عندما يقول :
( ردُيت وجدامي تخط حيره وندم )
تبتسَم مع زامل عندما يقول :
( حاسبينك مثل رمش عيونّه .. )
-


ضعي يَدَكِ
على جبيني،
كما لو أن يدَكِ
كانت يدي.
إعتني بي
مثلما تستعدين للقتل،
كما لو أن حياتي
كانت حياتكِ.
أحبيني
كأن كلّ شيء كان بخير،
كما لو أن قلبي كان قلبكِ.






في ليلة البارحة ، عِندما كُنت أبتلع الحُبوب لِكي اقتُل نفسي كان شُعور رأئع ! وكُنت سعيدً جدًا لأنني سأتخلص من نفسي واتخلص من هذهِ الحياة البائسه ! راودني شُعور بالفرح ، ابتلعت الحُبوب بلهفةٍ ، ومن ثُم ذهبتُ إلى غُرفتي ، واستلقيت على السرير ، وانا انتظر الى أن افقد وعييّ ، وبدأت اُفكر في الاشياء التي حصلت لي ، واسمررت ان اقتُل نفسي ، ومن ثُم استفرغت جميع الحُبوب ! ، ورجعت الى فِراشي مُكتئب وحزينًا واسوء واسوء مِن قبل ، وعرفتُ أن الحُزن سيبقى للأبد ، وبدأت افُكر في طريقةٍ للأنتحار فعالةٍ وجيدة ".



20 last posts shown.

165

subscribers
Channel statistics