✔️ عادتي التي أتقربُ إلى الله بها في هذه الأيام المباركة -والتي أنصح بها كل أخ طالب علم وداعية إلى الله-: أن أذهبَ إلى محافظة مما فتحه الله علينا؛ فأبقى فيها، وأتعمد الذهاب إلى مسجد مختلف في كل وقت صلاة؛ فأتناول في الدرس شيئًا مما يفتحه الله، مما له تعلق بالواقع ونصح المسلمين فيما ضُيع من أمر دينهم.
مع كل مسجدٍ أذهب إليه؛ يفجؤني حجم العطش العلمي، والتشوق لسماع العلم الأصيل، وسؤالهم عما يُشكل من مسائل الشرع.. ويَفجأني كذلك في كثيرٍ من المساجد أن "المعترضين" و"المعارضين" هم من طائفة المشايخ؛ الذين كانوا مع النظام الأسديٍّ النصيري المجرم من قبلُ؛ حتى حاول بعضهم التشويش على هذه الدروس كبرًا من عند أنفسهم.
بين استقبال العامة.. واعتراض بعض النخب؛ تظهر حقيقة المعركة التي يجب أن ينبري لها أهل العلم والجهاد في المرحلة الحالية: معركةُ تصحيح الوعي، وإنارة الخيرٍ للأمة، وإسقاط رموز النظام السابق؛ حتى المشيخية منها.. ولا يجوز التأخيرُ في البيانِ عن وقت الحاجة؛ فإنَّ الحاجة اليوم ماسةٌ للبيان، وتصدر المنابر من أهل الحق؛ فلا يغلبنكم على المساجد: أهل الجهل والضلالات، والبدع والخرافات..
🔗 [الرابط الدائم لقناة أبي عبد الرحمن الزبير]
مع كل مسجدٍ أذهب إليه؛ يفجؤني حجم العطش العلمي، والتشوق لسماع العلم الأصيل، وسؤالهم عما يُشكل من مسائل الشرع.. ويَفجأني كذلك في كثيرٍ من المساجد أن "المعترضين" و"المعارضين" هم من طائفة المشايخ؛ الذين كانوا مع النظام الأسديٍّ النصيري المجرم من قبلُ؛ حتى حاول بعضهم التشويش على هذه الدروس كبرًا من عند أنفسهم.
بين استقبال العامة.. واعتراض بعض النخب؛ تظهر حقيقة المعركة التي يجب أن ينبري لها أهل العلم والجهاد في المرحلة الحالية: معركةُ تصحيح الوعي، وإنارة الخيرٍ للأمة، وإسقاط رموز النظام السابق؛ حتى المشيخية منها.. ولا يجوز التأخيرُ في البيانِ عن وقت الحاجة؛ فإنَّ الحاجة اليوم ماسةٌ للبيان، وتصدر المنابر من أهل الحق؛ فلا يغلبنكم على المساجد: أهل الجهل والضلالات، والبدع والخرافات..
🔗 [الرابط الدائم لقناة أبي عبد الرحمن الزبير]