مقتطفات من كلمة السيد هاشم الحيدري حول الأحداث الأخيرة 2019/11/28
1- إذا فقد الأمن والاستقرار في أي بلد فإن الجميع سوف يتضرر.
2- عندما تبتلى أي أمة بفتنة معينة، ففي بعض الروايات مذكور "إذا أقبلت عليكم الفتن فعليكم بالقرآن"، وهذا ينطبق علينا لاسيما في بلد المراقد المقدسة والحوزات والمرجعية.
3- لا بد أن يكون هناك مرجعية لها فصل الخطاب، وفي العراق تمثلها المرجعية الدينية.
4- الإصلاح لا يتم دون خارطة طريق وحكمة، والذي يؤمن الإصلاح هو المرجعية.
5- المرجعية شخصت أن أكثر الطبقة السياسية قصرت وأساءت للإسلام، مع الأسف هذه الطبقة السياسية التي أقبل عليها الملايين بعد سقوط النظام تقريبا كلها سكنت القصور وأخذت الرواتب العالية وأهملت من انتخبوها، أنتم أيها الطبقة السياسية أسأتم كثيرا وسوف تحاسبون أمام الشعب وأمام الدين وأمام الله.
6- ينبغي الفصل بين الحقوق وبين دور الأعداء الذين يريدون ركوب موجة حقوق الناس، فأمريكا مهدت وسهلت هذا البناء الفاسد بعد السقوط، وأمريكا والسعودية والإمارات وحزب البعث واسرائيل لا تريد خيرا للعراق، إعلامهم اليوم يرفع كلمة حق يراد بها باطل، وهنا لا بد من البصيرة.
7- الأعداء لا يريدون الإصلاح بل يريدون أغراضهم السياسية، إذا ركبت أمريكا والبعث والسعودية فلن يكسب الجميع أي إصلاح، بل الأعداء سيجنون الثمار ويحققون مخططاتهم.
8- المرجعية متصدية اليوم وليست منزوية، وعلى الجميع تطبيق أوامر المرجعية وأولهم الطبقات السياسية.
9- أمريكا تريد تصفية حساباتها مع جبهة المقاومة ومع الجمهورية الإسلامية، وهذا هو الهدف الأول لهؤلاء الأعداء في خطتهم هذه، الكل يعلم أن أمريكا أسست داعش والسعودية دعمته ومولته، مع ذلك المستهدف هو الجمهورية الإسلامية التي وقفت برجالها وسلاحها مع الفتوى والحشد والجيش العراقي.
10- اليوم الحشد مستهدف، وهو الذي قدم الشهداء والتضحيات.
11- اليوم مسؤولية الجميع أن يقفوا مع الحق، فالوضع على المحك والمنعطف صعب، وكل العراقيين مسؤولون اليوم أن يقفوا مع الحق، ومن يشاهد أمريكا والسعودية والبعث وأزلام صدام وبنت صدام في ساحة فعليه أن يعلم بأنها ساحة باطل ولا بد أن يخرج من تلك الساحة، إذا سمعت شعارا ورأيت فعلا يصفق له الأعداء وتريده أمريكا والسعودية فلا بد أن تجتنبه.
12- الاصطفاف مع الأعداء لن يجلب لنا دنيا سعيدة، سيجلب لنا الذل ويوم القيامة حساب عسير وشديد.
1- إذا فقد الأمن والاستقرار في أي بلد فإن الجميع سوف يتضرر.
2- عندما تبتلى أي أمة بفتنة معينة، ففي بعض الروايات مذكور "إذا أقبلت عليكم الفتن فعليكم بالقرآن"، وهذا ينطبق علينا لاسيما في بلد المراقد المقدسة والحوزات والمرجعية.
3- لا بد أن يكون هناك مرجعية لها فصل الخطاب، وفي العراق تمثلها المرجعية الدينية.
4- الإصلاح لا يتم دون خارطة طريق وحكمة، والذي يؤمن الإصلاح هو المرجعية.
5- المرجعية شخصت أن أكثر الطبقة السياسية قصرت وأساءت للإسلام، مع الأسف هذه الطبقة السياسية التي أقبل عليها الملايين بعد سقوط النظام تقريبا كلها سكنت القصور وأخذت الرواتب العالية وأهملت من انتخبوها، أنتم أيها الطبقة السياسية أسأتم كثيرا وسوف تحاسبون أمام الشعب وأمام الدين وأمام الله.
6- ينبغي الفصل بين الحقوق وبين دور الأعداء الذين يريدون ركوب موجة حقوق الناس، فأمريكا مهدت وسهلت هذا البناء الفاسد بعد السقوط، وأمريكا والسعودية والإمارات وحزب البعث واسرائيل لا تريد خيرا للعراق، إعلامهم اليوم يرفع كلمة حق يراد بها باطل، وهنا لا بد من البصيرة.
7- الأعداء لا يريدون الإصلاح بل يريدون أغراضهم السياسية، إذا ركبت أمريكا والبعث والسعودية فلن يكسب الجميع أي إصلاح، بل الأعداء سيجنون الثمار ويحققون مخططاتهم.
8- المرجعية متصدية اليوم وليست منزوية، وعلى الجميع تطبيق أوامر المرجعية وأولهم الطبقات السياسية.
9- أمريكا تريد تصفية حساباتها مع جبهة المقاومة ومع الجمهورية الإسلامية، وهذا هو الهدف الأول لهؤلاء الأعداء في خطتهم هذه، الكل يعلم أن أمريكا أسست داعش والسعودية دعمته ومولته، مع ذلك المستهدف هو الجمهورية الإسلامية التي وقفت برجالها وسلاحها مع الفتوى والحشد والجيش العراقي.
10- اليوم الحشد مستهدف، وهو الذي قدم الشهداء والتضحيات.
11- اليوم مسؤولية الجميع أن يقفوا مع الحق، فالوضع على المحك والمنعطف صعب، وكل العراقيين مسؤولون اليوم أن يقفوا مع الحق، ومن يشاهد أمريكا والسعودية والبعث وأزلام صدام وبنت صدام في ساحة فعليه أن يعلم بأنها ساحة باطل ولا بد أن يخرج من تلك الساحة، إذا سمعت شعارا ورأيت فعلا يصفق له الأعداء وتريده أمريكا والسعودية فلا بد أن تجتنبه.
12- الاصطفاف مع الأعداء لن يجلب لنا دنيا سعيدة، سيجلب لنا الذل ويوم القيامة حساب عسير وشديد.