Forward from: جمعية القرآن الكريم للتوجيه والإرشاد
🔻 سبب نزول الآية التي وردت في لقاء قائد الثورة الإسلامية الإمام الخامنئيّ (دام ظلّه) مع مختلف فئات المجتمع حول التحوّلات في المنطقة:
🔹 «وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدَرًا» / الآيتان 2 و3 من سورة الطلاق المباركة.
🔹 كان "عوف بن مالك" من صحابة النبيّ الأعظم (صلّى الله عليه وآله)، وقد أسر الأعداء ابنه، فذهب إلى النبيّ (صلّى الله عليه وآله) يشتكي من ذلك ومن الفقر وضيق الحال، فقال له النبيّ (صلّى الله عليه وآله): "اتقِ الله وكن صابرًا وداوم على قول: لا حول ولا قوّة إلّا بالله". ففعل عوف ذلك، وفي لحظة كان جالسًا في بيته، إذ فجأة دخل ابنه من الباب، فتبيّن أنّه استغلّ لحظة غفلة من الأعداء ونجا، بل وأتى ومعه جملٌ من إبل العدو، عندها نزلت الآية السابقة، لتخبر عن الفرج الذي جاء لهذا الرجل بتقوى الله ورزقه من حيث لم يحتسب.
🔹 «وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدَرًا» / الآيتان 2 و3 من سورة الطلاق المباركة.
🔹 كان "عوف بن مالك" من صحابة النبيّ الأعظم (صلّى الله عليه وآله)، وقد أسر الأعداء ابنه، فذهب إلى النبيّ (صلّى الله عليه وآله) يشتكي من ذلك ومن الفقر وضيق الحال، فقال له النبيّ (صلّى الله عليه وآله): "اتقِ الله وكن صابرًا وداوم على قول: لا حول ولا قوّة إلّا بالله". ففعل عوف ذلك، وفي لحظة كان جالسًا في بيته، إذ فجأة دخل ابنه من الباب، فتبيّن أنّه استغلّ لحظة غفلة من الأعداء ونجا، بل وأتى ومعه جملٌ من إبل العدو، عندها نزلت الآية السابقة، لتخبر عن الفرج الذي جاء لهذا الرجل بتقوى الله ورزقه من حيث لم يحتسب.