لَم أعِد . إعِدُ أيامَ فِراقنا معاً .
لَم تعُد تَهمني اصبحَت استيقض صباحاً ولاهُمني بأن افتَح هاتفَي ﻟِ اكتب لك .صَباح الخير معشوقي . علئ العُكسِ اصبحت اترُك هاَتفي لسَاعات من غير ان اتفقدهُ كل ثانيه! اصبحت اتركُه علئ الوضَع الصامتِ واختفِي لساعاتً طويَله لم انتظَر رجعوعكَ لمحِادثتنا
لنتحدثَ عن احداثِ ايامنَا.لنشِاركها معاً بكل حُب وحَماس اصبحتُ لااتحدثَ عنَ يوميِ لاحدَ لم اعد انتًظر الساعاتِ الطويلهِ لاستقبالكَ بكل حُب
وشغًف لم يعدَ يهمنيِ بعدكَ او بقربكَ لي!
اصبحُت انام َحتئ اكتفيِ.لاً ستيقظُ وعينايَ تؤلمنِي من شَده النعاسِ ﻼ اسمعُ َصوتك ولا أحاديثكَ لمَ يعد يُهمنيِ الاشخاصَ الذين كُنت اجنُ من الغيرةِ عندما يحاولوَن التقرُب منكَ ، بكُل وضوحً لم يعدَ يهُمنيِ أي شيٍء متعلٌق بكَ.