و قد راودني حبّك
على مَهل فتمكن مني
وكان كالغيث على الصحراء
فَتحولت كُلَّ
أحزاني إِلى كروم
عَنب و رَياحين.
على مَهل فتمكن مني
وكان كالغيث على الصحراء
فَتحولت كُلَّ
أحزاني إِلى كروم
عَنب و رَياحين.