أياليِتُ أنَ نَلتِقُي ، لأحتَضنُكِ طَويلاً
لِيهَدئ ذُهنيِ وَيرِتاحُ نَبضُ قَلبيِ
لأغَفو رَامياً كُل شِيء خَلُفيِ
لِنتحِدثُ طَويلاً عَن حُبنأ
ولأخبركِ كَم أشِتقتُ إليكِ
وَكَمِ انتَظرتُ لِقأُئكِ ..
لِيهَدئ ذُهنيِ وَيرِتاحُ نَبضُ قَلبيِ
لأغَفو رَامياً كُل شِيء خَلُفيِ
لِنتحِدثُ طَويلاً عَن حُبنأ
ولأخبركِ كَم أشِتقتُ إليكِ
وَكَمِ انتَظرتُ لِقأُئكِ ..