"مالذي أحلَّ بالفزاعة حتى أفزعت تلك الطيور!؟"
في تِلك الزاوية بعيدًا عن البشر، كانت تُكابد آلامها ووحدتها، حيث تخنقها التراكمات، كيف تحولت من قشة سعيدة إلى وحش يُفزع أرق الكائنات،
كان يؤلمها ما أصبحت عليه من حال،
تتثاقل المشاعر في جوفها، حتى أصبحت الإيماءة أعظم ما يُمكن إنجازه،
تميل وتكاد تِلك التراكمات أن تُصبح نارًا مُهيبة، ومُخيفة!
كمن يخافون من أجدادهم، فقط بسبب تِلك النظرة الحادة.
- أبرار أحمد
في تِلك الزاوية بعيدًا عن البشر، كانت تُكابد آلامها ووحدتها، حيث تخنقها التراكمات، كيف تحولت من قشة سعيدة إلى وحش يُفزع أرق الكائنات،
كان يؤلمها ما أصبحت عليه من حال،
تتثاقل المشاعر في جوفها، حتى أصبحت الإيماءة أعظم ما يُمكن إنجازه،
تميل وتكاد تِلك التراكمات أن تُصبح نارًا مُهيبة، ومُخيفة!
كمن يخافون من أجدادهم، فقط بسبب تِلك النظرة الحادة.
- أبرار أحمد