أدنو فيُبعِدني خَوفٌ فَيُقلقني شوقٌ
تمَكّنَ في مَكنونِ أحشائي
فكيفَ أصنعُ في حبٍّ كَلِفْتُ به
مَولايَ قد مَلَّ من سَقمي أطبّائي.!
تمَكّنَ في مَكنونِ أحشائي
فكيفَ أصنعُ في حبٍّ كَلِفْتُ به
مَولايَ قد مَلَّ من سَقمي أطبّائي.!