الطوفي -صاحب هذا الكتاب- ولد سنة ستمائة وخمس وسبعين وتوفاه الله سنة سبعمائة وستة عشر، لم يتجاوز الأربعين من عمره إلا قليلاً مع ذلك كان ضليعاً في الفقه وأصوله وفي اللغة العربية، وهو عَلمٌ عند الحنابلة ومشاركاته العلمية من رسائل وكتب تودع في صفحاتها متين العلم ودقيق العبارة
رحمه الله رحمة واسعة وجزاه عن الأمة خيراً 💧🌸
رحمه الله رحمة واسعة وجزاه عن الأمة خيراً 💧🌸