سعاد ؛ كانت تكتب تغريداتها برصاص البندقية .. أصابعها كتبت بالزناد أحلى المناشير .
شتان بين منشورات كتبت بالرصاص في ساح الوغى وبين منشورات تكتب بالحروف جانب المدفأة ..
سعاد تخطفتها غارة حاقدة وهي تجابه أعداء الله ..
فأين موتي يا إلهي ؟!!
أعلى فراش تحت خيمة النزوح أم تحت سقف المنزل أم على الحدود التركية ..
فلا نامت أعين الجبناء ..
شتان بين منشورات كتبت بالرصاص في ساح الوغى وبين منشورات تكتب بالحروف جانب المدفأة ..
سعاد تخطفتها غارة حاقدة وهي تجابه أعداء الله ..
فأين موتي يا إلهي ؟!!
أعلى فراش تحت خيمة النزوح أم تحت سقف المنزل أم على الحدود التركية ..
فلا نامت أعين الجبناء ..