نُحيي شعبنا الفلسـ.ـطيني العظيم في الذكرى الأولى لطـ.ـوفـ.ـا.ن الأ.قـ.ـصى؛ الذي مثّل أكبر هزيمة في تاريخ الكيـ.ـان الغـ.ـاصب؛ ورسّخ أحقيةَ أهل الأرض في مقـ.ـاو.مة الاحتـ.ـلال؛ والذي ضمنته كافة الشرائع الأرضية والسماوية.
إن الجـ.ـرائم المتواصلة للاحتـ.ـلال بحق مئات الآلاف من النساء والأطفال والشيوخ؛ واتباعه سياسة الأرض المحـ.ـروقة التي بدأها من غـ.ـز.ة والضفة واتسعت اليوم إلى لـ.ـبنان؛ تؤكد بشاعة هذا الكـ.ـيان الغا.صـ.ـب التي قد تمتد قتـ.ـلا وتهجيرا ودمـ.ـارا إلى دول أخرى.
الرحمة والرضـ.ـوان للشـ.ـهد.اء المضحين لأجل تحرير فلسـ.ـطين والمسجد الأقـ.ـصى، والشفاء للجرحى الصابرين المحاصرين، والنصر للمقـ.ـاومين الصامدين في سبيل القدس وقضايا أمتنا العربية والإسلامية.
إن الجـ.ـرائم المتواصلة للاحتـ.ـلال بحق مئات الآلاف من النساء والأطفال والشيوخ؛ واتباعه سياسة الأرض المحـ.ـروقة التي بدأها من غـ.ـز.ة والضفة واتسعت اليوم إلى لـ.ـبنان؛ تؤكد بشاعة هذا الكـ.ـيان الغا.صـ.ـب التي قد تمتد قتـ.ـلا وتهجيرا ودمـ.ـارا إلى دول أخرى.
الرحمة والرضـ.ـوان للشـ.ـهد.اء المضحين لأجل تحرير فلسـ.ـطين والمسجد الأقـ.ـصى، والشفاء للجرحى الصابرين المحاصرين، والنصر للمقـ.ـاومين الصامدين في سبيل القدس وقضايا أمتنا العربية والإسلامية.