👈🏽 (( أفضلُ أيامِ الدُّنيا العشرُ ))
▪️ عَنْ جَابِرٍ بْنَ عَبْدِ اللَّه رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :(( أفضلُ أيامِ الدُّنيا العشرُ – يعني : عشرَ ذي الحِجَّةِ - . قيل : ولا مثلهنَّ في سبيلِ اللهِ ؟ قال : ولا مثلهنَّ في سبيلِ اللهِ ، إلا رجلٌ عفَّر وجهَه بالتُّرابِ ))
👈🏽 صححه الألباني لغيره في
📚 صحيح الترغيب - رقم : (1150)
▪️عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا ، قَالَ :
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (( مَا مِنْ أَيَّامٍ الْعَمَلُ الصَّالِحُ فِيهَا أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ مِنْ هَذِهِ الْأَيَّامِ . يَعْنِي أَيَّامَ الْعَشْرِ، قَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ، وَلَا الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ؟ قَالَ : وَلَا الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ، إِلَّا رَجُلٌ خَرَجَ بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ فَلَمْ يَرْجِعْ مِنْ ذَلِكَ بِشَيْءٍ ))
👈🏽 صححه الألباني في
📚 صحيح أبي داود - رقم : (2438)
▪️قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
وَاسْتِيعَابُ عَشْرِ ذِي الْحِجَّةِ بِالْعِبَادَةِ لَيْلًا وَنَهَارًا أَفْضَلُ مِنْ جِهَادٍ لَمْ يَذْهَبْ فِيهِ نَفْسُهُ وَمَالُهُ ، وَالْعِبَادَةُ فِي غَيْرِهِ تَعْدِلُ الْجِهَادَ لِلْأَخْبَارِ الصَّحِيحَةِ الْمَشْهُورَةِ .
📚 الفتاوى الكبرى : (343/5)
▪️قال الحافظ ابن رجب رحمه الله :
إن شهر ذي الحجة أفضل الأشهر الحرم ، حيث كان أعظمها حرمة .
📚 فتح الباري : (20/9)
▪️قـال الإمام ابن القيم رحمه الله :
والأفضل في أيام عشر ذي الحجة الإكثار من التعبد ، لا سيّما التكبير والتهليل والتحميد فهو أفضل من الجهاد غير المتعين .
📚 مدارج السالكين : (89/1)
▪️قال الحافظ ابن رجب رحمه الله :
وأما نوافل عشر ذي الحجة فأفضل من نوافل عشر رمضان ، وكذلك فرائض عشر ذي الحجة تضاعف أكثر من مضاعفة فرائض غيره .
📚 فتح الباري : (16/9)
▪️قال الحافظ ابن حجر رحمه الله :
وَالَّذِي يَظْهَرُ أَنَّ السَّبَبَ فِي امْتِيَازِ عَشْرِ ذِي الْحِجَّةِ لِمَكَانِ اجْتِمَاعِ أُمَّهَاتِ الْعِبَادَةِ فِيهِ وَهِيَ : الصَّلَاةُ وَالصِّيَامُ وَالصَّدَقَةُ وَالْحَجُّ ، وَلَا يَتَأَتَّى ذَلِكَ فِي غَيْرِهِ .
📚 فتح الباري : (460/2)
▪️قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله :
فالعمل الصالح في أيام عشر ذي الحجة
- ومِنْ ذلك الصوم - أَحَب إلى الله من العمل الصالح في العشر الأواخر من رمضان ، ومع ذلك : فالأيام العشر من ذي الحجة الناس في غفلةٍ عنها ، تَمُرُّ والناس على عاداتهم لا تجد زيادة في قراءة القرآن ، ولا العبادات الأخرى ، بل حتى التكبير بعضهم يشح به .
📚 الشرح الممتع : (6/470)
▪️قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله :
الناس في غفلة عن عشر ذي الحجة ، فعلىٰ طلبة العلم أن يبينوا فضلها للعامة فالعامة يحبون الخير ولكن قد غفل طلبة العلم عن تنبيههم .
📚مجموع فتاوىٰ ورسائل : (189/25)
-----------------------------------
https://t.me/khe2R