كم أنتِ لي أملٌ وأنتِ سمائي
يا بسمتي
يا وردتي
وضيائي
يا شمعةً ملأ الوجود ضياءها
وبدفء حبّكِ كم أحبُّ شتائي
كلُّ الثواني ضمن طوقكِ متعةٌ
وحنانُ نبضكِ مشعلٌ أنحائي
كم صرتُ أعشقكِ وإنِّي بحبكِ
لا شيء يَجْذِبُني إلى الأشياءِ
فما أريدُ سواكِ أنتِ حبيبتي
فالحاء هل تشتاق غير الباءِ
ولإن سُرِقتُ لغير حائكِ هل أنا
لل حُبِّ أكملُ شوقها للباءِ
فالحبُّ أنتِ وليس غيركِ يا أنا
وأنتِ كلِّي ولستُ فيكِ أُرائي
يا بسمتي
يا وردتي
وضيائي
يا شمعةً ملأ الوجود ضياءها
وبدفء حبّكِ كم أحبُّ شتائي
كلُّ الثواني ضمن طوقكِ متعةٌ
وحنانُ نبضكِ مشعلٌ أنحائي
كم صرتُ أعشقكِ وإنِّي بحبكِ
لا شيء يَجْذِبُني إلى الأشياءِ
فما أريدُ سواكِ أنتِ حبيبتي
فالحاء هل تشتاق غير الباءِ
ولإن سُرِقتُ لغير حائكِ هل أنا
لل حُبِّ أكملُ شوقها للباءِ
فالحبُّ أنتِ وليس غيركِ يا أنا
وأنتِ كلِّي ولستُ فيكِ أُرائي