لم تَستطع أي جملة عربية أن تتفوق على
كلمة “عادي“ في دس كمية هائلة
من الخيبة والأسى بين حروفها ، حينَ
يقولها المَخذول وهو يَهز كتفِه.
كلمة “عادي“ في دس كمية هائلة
من الخيبة والأسى بين حروفها ، حينَ
يقولها المَخذول وهو يَهز كتفِه.