النجاح ليس له ضابط معين ولا مرجع سوى أناس وضعوا أسس وقوانين وفرضيات لم يراعوا فيها غالبا الظروف ولا المعوقات التي يمر بها الشخص ف بالحقيقة ليس علينا الحكم على الشخص بالنجاح والفشل في أمر ما لأن الظروف لم تتساوى ولا المعوقات.
فعدلٌ يكون الحكم لما هذان الشخصان كانوا تحت اختبار معين بنفس الظروف الحياتية منذ ولادتهم + نفس الادراك العقلي + ونفس ظروف هذا الاختبار أو التحدي.